تناقضات وتقلبات خلال الشهر
آخر تحديث GMT00:32:31
 العرب اليوم -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

تناقضات وتقلبات خلال الشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تناقضات وتقلبات خلال الشهر

برج العذراء


مواجهة فلكية صعبة تعيشها خلال هذا الأسبوع

مهنياً: تعيش مواجهة فلكية صعبة لذلك لا تعاكس الاقدار في بداية الاسبوع مع وجود المثلث الفلكي الناري الذي لا يخدم اهدافك ويجعلك تعيش لحظات صعبة كما يفرض عليك بعض الشروط الثقيلة لذلك سارع الى ترتيب أوراقك ولا تهمل ملفاتك. تحتاج الى خبرة أحدهم لإنقاذك من ورطة فلا تبق وحيداً ولا تتقوقع. لكن سوف تشعر بفائض من الحيوية مع وصول القمر الى برجك فيتدخل القدر لدفعك نحو الامام او لاعطائك فرصة استثنائية ما يجعلك نشيطا مقداما ومنتجاً فتكون إنطلاقة مرحلة رائعة وفعّالة تماماً على كافة المستويات خاصة الطالب الذي سيحصل على نتائج جيدة في الامتحانات كذلك الموظف سوف يسبق بعض المنافسين ويحتل مركزاً متقّدماً. وبالتالي قد يعرض عليك فرصة للسفر  لتطوير خبرتك وذلك من خلال المشاركة في مؤتمر اقليمي آن الأوان لكي تقوم بالخطوات الضرورية والمساعي من أجل تثبيت موقعك، أو قطف ثمار جهودك السابقة، أو الحصول على منصب يليق بك. ومن الاكيد سوف تنطلق ببراعة مع انتقال القمر الجديد الى الميزان اي الى البيت الثاني بيت المال فيكون بانتظارك تفوق مكاسب وارباح  وشهرة وتكون كل نقاشاتك ناجحة من امتحانات دراسية وغيرها كما يدعمك القمر من برج العقرب يومي الخميس والجمعة  وتتوصل إلى نتائج عملية وواضحة إذا اتخذت المبادرة بحكمة واتكلت فقط على قدراتك وجهودك فيسطع نجمك وتبدو راسماً لمصيرك.

 عاطفياً: لا تجازف وكن حذرا في كلامك وفي تصرفاتك وحاول ان تتنازل قليلا وان نخفف من نبرة الصوت العالية في هذا الاسبوع المكهرب عاطفيا بسبب وجود الزهرة في الحوت وحاول ان تتفهم مزاج الحبيب واياك ان تفقد صبرك تشعر بفتور الجوّ وتسرع في إلقاء اللوم على من حولك عندما تتدهور الأمور أو تتسع الهوة بينكما. للعازب  أحذّرك من التهور والتسرع  في إطلاق الاحكام و يجب أن تأخذ أيضاً بعين الاعتبار أن جوّك الخاص ليس صافياً وانك انت صاحب الطاقة السلبية.

ابرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان أبريل 2019

مهنياً: يكثر العمل في هذا الشهر وتتضاعف المسؤولياتمع وجود الكواكب في مواجهة برجك عطارد والزهرة في الحوت اورانوس في الثور والمشتري في القوس ما يسبب لك حالة من الحيرة الكبيرة والشعور بالاثقال والقيود تلتف حولك وكأن كل الابواب قد اغلقت في وجهك فتشعر أنّك مضطر للعمل ساعات إضافيّة لانجاز كل المطلوب منك. تتذمّر أحيانًا وتشتكي والاسوأ من هذا أنّ انتقادك قد يصل الى مسامع المسؤولين. فلا تهدّد استقرارك سواء كنت طالبًا او عاملا او تلميذًا. حافظ على هدوئك واترك الامور تمرّ بسلام.ان الفلك يدعوك الى التروي في عرض افكارك واثناء المفاوضات. لانك سوف تمر بفترة صعبة وثقيلة كانت قد بدأت في الشهر الماضي وها هي مستمرة معظم الشهر الحالي. تكون التأثيرات الفلكية أثقل بكثير من تلك التي شهدتها في الشهر السابق، والمطلوب التعامل معها بكثير من الحذر والدقة. أما الأيام العشرة الأخيرة فستكون أفضل نوعاً ما من الأسابيع الثلاثة الأولى. تكون الفترة مليئة بالضغوطات والمنافسات على أنواعها. كما تنشغل بأمور مالية طارئة من فواتير وأقساط ومدفوعات.

عاطفياً: لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الزهرة الموجود في الحوت يبلغ اشده فتتناقض التأثيرات فتارة يحتدّ الخلاف وتارة أخرى تعمد الى تلطيف الجو، فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك، الأمر الذي قد يربك الوضع ويؤدي الى تأرجحه فتكثر المشاحنات انها فترة غير ملائمة إطلاقًا للتطرّق إلى المواضيع الحساسة والشائكة كذلك قد تطرأ مسألة عائلية تتعلق بأحد الوالدين أو

الأشقاء تتطلب حضورك واهتمامك. لا تتذمر من الوضع ولا توجّه كلاماً قاسياً او جارحاً لعائلتك. قدّم لهم المساعدة والدعم ولا تنقل السلبيات والتوتر الى عقر دارك. حاذر من المشاكل مع الحبيب فقد تندم حين لا يعود ينفع الندم. لن تتحمّل العلاقة الجديدة ضغوط هذا الشهر المتقلب والقليل الحظ.

أهم الأحداث

1- مهنياً: تجنب الخيبات والارتباك، وحافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز، كما قد يطرأ ما يجعلك مضطراً إلى صرف بعض الأموال .


عاطفياً: الاجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر ايجابي قياساً بما كانت عليه الأحوال في السابق.

صحياً: الانتباه الى الطعام الصحي ونظامك الغذائي بات ضروريا في هذه المرحلة.

2- مهنياً: التعاطي مع بعض الأمور بجدية اكبر يكون أفضل الحلول التي يمكن ان تحقق من خلالها اهدافك.

عاطفياً: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالاً اكبر لقول الحقيقة وسماع وجهة نظره في بعض الأمور التي يعتبرها جوهرية.

صحياً: تنجح في المحافظة على حيويتك متبعاً القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك.

3- مهنياً: تواجه ضغوطاً كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت، وعلى الرغم من كل شيء ثابر ولا تستسلم .

عاطفياً: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر .

صحياً: حصن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها .

4- مهنياً: لا تحاول ان تستبق الامور، فهذا قد يدفعك لارتكاب بعض الاخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك.

عاطفيا: لا تكن أنانيا مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل اسعادك، لذا خصّص له الوقت الكافي للوقوف على آرائه وراعِ ظروفه الصحيّة.

صحياً: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلباً على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة.

5- مهنياً: تعيش يوماً متقلباً ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، فسوف يحمل بالتأكيد ضغوطاً صعبة تسبب لك التعب .

عاطفياً: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرر.

صحياً: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دوراً ايجابيا في حياتك الصحية.

6- مهنياً: الحسم مطلوب اليوم قبل الغد، والعشوائية قد تدفعك نحو مزيد من التعقيدات.

عاطفياً: الشريك حساس جداً، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعاً لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد.

صحياً: تحديد نوعية الطعام مهمة جداً وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة .

7- مهنياً: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، جريء في الكلام إلى درجة ان أصحاب الأحاسيس المرهفة حولك يبتعدون عنك .

عاطفياً: لا تندفع نحو الشريك بدون ضوابط، فهذا سيخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار.

صحياً: العصبية الزائدة تضرك كثيراً، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة.

8- مهنياً: لا تقدم خدمات مجانية اذا لم ترغب بذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئاً من ذلك.

عاطفياً: العفو عند المقدرة انجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضاً من قوتك .

صحياً: رياضة المشي يومياً تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال.

9- مهنياً: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، مهما حاولت ان تكسب ثقة الآخرين، إلا ان بعضهم ما زال يشكك في قدراتك .

عاطفياً: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان.

صحياً: الابتعاد عن اللحوم لبعض الوقت سيكون مفيداً، وستلاحظ الفرق سريعاً.

10- مهنياً: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة.

عاطفياً: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم.

صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط.

11- مهنياً: لا توقّع على عقد ولا تبدأ عملاً جديدًا، لا تحسم أمراً ولا تشارك في منافسة، الظروف فقيرة جدًّا..

عاطفياً: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة.

صحياً: الحزن يؤدي غالباً الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة .

12- مهنياً لا ترتبك في هذه الأيّام حتى ولو شعرت بتعب أو تراجع معنوي، الظروف مهمّة جدًّا وتحمل لك تفوّقاً.

عاطفياً: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه.

صحياً: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فوراً وبقوة.

13-مهنياً: كن متأنياً جداً واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأيًا مشاكساً .

عاطفياً: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع .

صحياً: البدانة لن تضر الا صاحبها، فحاول ان تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك.

14- مهنياً: مشروع جديد يحدد مستقبلك في العمل، وخصوصاً اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.

عاطفياً: قد تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.

صحياً: لا تهمل صحتك إطلاقاً على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.

15- مهنياً: بريق أمل يطل من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة مهما حاول أصحاب النيات السيئة إيقاعك في شركهم .

عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك لا سيما أنك مرحلة حاسمة في حياتك معه .

صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.

16- مهنياً: تحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك وندفعك الى البدء بمشروع ضخم.

عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأني في التعاطي معه.

صحيا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذراً بعض الشيء.

17- مهنياً: لا تحاول أن تؤلب الآخرينت ضدك، فهذا لن يكون في مصلحتك بل سيؤدي الى خلق متاعب أنت بغنى عنها.

عاطفياً: قد تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد .

صحياً: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي .

18- مهنياً: البحث في ملفات الماضي يعيق تقدمك في العمل، الامور تغيرت جذرياً نحو مزيد من التطور.

مهنيا: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك ان تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر.

صحياً: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر .

19- مهنياً: تدعمك صداقات قديمة وعلاقات اجتماعية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل وهذا ما يوفره لك المناخ الجيّد .

عاطفياً : مبررات المواجهة مع الشريك موجودة بقوة، ومحاولات إقناعه لن تنجح، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء.

صحياً: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور .

20- مهنياً: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصاً انك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل.

مهنيا: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار.

صحياً: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان.

21- مهنياً: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني.

عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه.

صحياً: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية.

22- مهنياً: تحصد نجاحًا هذا اليوم وربما تجني أرباحًا مالية، تزداد الثقة بالنفس وتحرز تقدّمًا باهرًا .


عاطفياً: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك.

صحياً: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازاً كبيراً.

23- مهنياً: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق.

عاطفياً: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أوتحقيقاً أوتصوراً، قد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور .

صحياً: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائماً .

24- مهنياً: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل.

عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد .

صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيراً.

25- مهنياً: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصاً أنك تمر بيوم غير مستقرة مادياً.

عاطفياً: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصة حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوتراً وقلقاً على المصير.

صحياً: قد تسمع خبرًا محزنًا يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعاً حاداً .

26- مهنياً: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذراً.

عاطفياً: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، لا تتردد في ذلك.

صحياً: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض.

27- مهنياً: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية.

عاطفياً: يحمل اليك هذا اليوم فرصة لزواج او لارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل انواع الغيرة والتملّكية والحسد.

صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية.

28- مهنياً: إذا أقفل الباب في وجهك فلا تضطرب ولا تقم الدنيا ولا تقعدها، لأن باباً جديداً سيفتح حتماً .

عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك.

صحياً: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يومياً.

29- مهنياً: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطاً، وبانتظارك العديد من فرص النجاح على غير صعيد.

عاطفياً: تحل مع الشريك الكثير من الامور العالقة بينكما، والاختلاف في وجهات النظر بينكما يخف تدريجياً.

صحياً: ابتعد كل من يحاول إثارة عصبيتك، وتحاش الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك .

30- مهنياً: كن واعياً جداً في عملك، الأمور دقيقة وقد تصبح أكثر دّقة مع مرور الوقت.

عاطيفا: تسعى للقاء الشريك في مكان هادئ، ما يساعد على حل بعض الأمور البسيطة.

صحياً: ابتعد عن المأكولات الدسمة لأن وقتك لا يساعدك على القيام ببعض التمارين للتخلص من رواسبها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تناقضات وتقلبات خلال الشهر تناقضات وتقلبات خلال الشهر



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

النفط يهبط 1% مع زيادة مخزونات الخام الأميركية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab