خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي
آخر تحديث GMT18:07:32
 العرب اليوم -

خالد الصاوي يصدر"تلك كانت ثورتي""

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد الصاوي يصدر"تلك كانت ثورتي""

القاهرة ـ وكالات

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة؛ صدر للفنان خالد الصاوي الطبعة الثانية من ديوانه "أجراس"، في 144 صفحة من القطع المتوسط، وبغلاف لياسمين عكاشة. في تصديره للطبعة الثانية، يقول الصاوي: "ماذا أقول بعد نحو عامين من ثورة حلمت بها منذ كان عمري 17 سنة، وأحس اليوم بالأخطار التي تحاصرها من كل اتجاه فتهدد كياني كله؟ لم أجد فِي رأسي إلا (تلك كانت ثورتي) عبارة الشاعر الثوري ماياكوفسكي التي استقبل بها طربا ثورة جماهير روسيا. وتابع قائلا: وهي أيضا العبارة التي قالها مرة أخرى بمرارة فادحة بعد سنوات قليلة، بينما الثورة المضادة تحور وتزيف وتجهض حلمه الثوري الأصيل على يد دولة الطغيان الستالينية من جهة، وبضغوط هائلة من الاستعمار العالمي من جهة ثانية". وقدم الشاعر شعبان يوسف الديوان بقوله:"خالد الصاوي الذي نعرفه ممثلا مسرحيا وسينمائيا، يضع نفسه في تجربة ليست جديدة عليه، لكنها ربما تكون جديدة على القارئ، ولذلك تتعدد الوجوه، لكن التجربة واحدة، والمعنى الذي يبحث عنه الفنان يتجلى في المشهد السينمائي، كما ندركه ونحسه في القصيدة، ويتجسد أمامنا فنانا شاملا يريد أن يفسر الوجود الاجتماعي والإنساني في أشكال فنية عديدة ومختلفة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي خالد الصاوي يصدرتلك كانت ثورتي



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab