فن ترجمة الشعر محاضرة في فنون أبها
آخر تحديث GMT05:51:33
 العرب اليوم -

"فن ترجمة الشعر" محاضرة في فنون أبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "فن ترجمة الشعر" محاضرة في فنون أبها

فن ترجمة الشعر
ابها - واس


نظم فرع جمعية الثقافة والفنون بأبها مساء أمس، محاضرة عن فن ترجمة الشعر تحدث فيها الشاعر والمترجم شريف بقنه وأدارها الشاعر إبراهيم حلوش, وذلك بمسرح فنون أبها .

وأوضح الشاعر والمترجم شريف بقنه في ورقته أن الترجمةُ أسهمت في تاريخ الثقافات البشرية والأديان السماوية إسهاماً أساسياً و جذرياً، وأصّلت في تبادل المفاهيم و الاعتقادات الفلسفية و الفكرية منذ بزوغ فجر الإنسانية، عاداً رسوم الكهوف نوعاً أولياً لترجمة الاعتقادات الفكرية عن الكون والوجود, مبينا أن الترجمة الأدبية أحد أكثر أنواع الترجماتِ صعوبةً وتحد، حيث أن المترجم مطالب بنقل روح النص الإبداعي من الثقافة الأجنبية إلى الثقافة المحلية محافظاً على ذات الروح الشعرية والدرجة الابداعية، مُغامراً بالأمانة الحرَفية لأجل الصنعة الابداعية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فن ترجمة الشعر محاضرة في فنون أبها فن ترجمة الشعر محاضرة في فنون أبها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab