قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي في الهيئة العامة السورية
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي في الهيئة العامة السورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي في الهيئة العامة السورية

قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي
دمشق-سانا


ضمن “المشروع الوطني للترجمة” صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب كتاب “الاتحاد السوفييتي من النشوء إلى السقوط” تأليف.. سيرغي قره مورزا وترجمة الدكتور شوكت يوسف.

مؤلف هذا الكتاب باحث معروف على نطاق واسع بخصوص المرحلة السوفييتية شملت أعماله شتى جوانب الاتحاد السوفييتي مدعومة بكم وافر من المعطيات الموثقة.

ويتناول الكتاب العوامل الداخلية والخارجية التي أوهنت الاتحاد السوفييتي وأدت إلى أزمة ثمانينيات القرن الماضي مع تركيز الاهتمام على مسألة رئيسة.. هل كان انهيار الاتحاد السوفييتي كارثة حتمية ونتيجة سياسات وحسابات خاطئة للقيادة السوفييتية أم حصيلة مؤامرة كبرى شارك فيها ممثلو “نخبة” عالمية ومحلية.

كما يقدم دراسة تحليلية شاملة لهذه التجربة التي عاشت نحو سبعين عاماً كتجربة تاريخية رائدة مقدما مقاربة موضوعية لاستيعاب دروسها ما لها وما عليها ومتطرقا للسبيل الذي يمكن أن يفضي إلى “قيامة” روسيا الحالية ومن ثم استعادة دورها كقوة عالمية عظمى.

يذكر أن الباحث قره مورزا معيد وموظف في معهد كيمياء التراكيب الطبيعية بموسكو وحاصل على درجة الدكتوراه في العلوم نشر أكثر من 50 مقالا في الكيمياء وكتبا علمية متنوعة.

يشار إلى أن الدكتور شوكت يوسف باحث ومترجم سوري يحمل درجة ماجستير في علوم اللغة الروسية وهو عضو اتحاد الكتاب العرب في سورية شارك في ندوات علمية متعددة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي في الهيئة العامة السورية قصة نشوء وسقوط الاتحاد السوفييتي في الهيئة العامة السورية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab