رواية الجنية تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي
آخر تحديث GMT05:22:14
 العرب اليوم -

رواية "الجنية" تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رواية "الجنية" تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي

رواية "الجنية"
القاهرة - محمد عمار

أستطاع الكاتب مازن فاروق بدر في روايته الجنية أن يمزج الزاقع بالخيال بأسلوب واقعي وركز مازن على الإيحاء في روايته حيث أن الأستعداد النفسي لأمر ما يجعل الإنسان يتوقع حدوث أي شئ يهرب منه ،، وبالتالي الرواية تسير على نمط مختلف ،، أسلوب مازن سلس لا يجعل القارئ يمل بل يجعل القارئ يقرأ بنهم من أجل الوصول إلى النهاية التي يبغاها القارئ وهي معرفة نهاية الحدث من مقتطفات الرواية (عاد يامن من عمله اليوم لمنزله قرب الفجر بعد انتهاء إحدي الحفلات التي تقيمها السفارة من آن لآخر لكي يمارس هوايته المحببة هذه الأيام وهي ...... البكاء في الظلام ، شعر بأن الدموع في عينيه علي وشك الانتهاء فقرر أن يأخذ إجازة اليوم من البكاء حتي تنتج عيناه دموعا جديدة ليستأنف بكاءه في الغد فجلس يتصفح إحدي المقالات التي تتكلم عن الجان والعفاريت مثل عادته في الفترة الأخيرة ، اليوم هو يقرأ عن أم الصبيان ، قرأ أن أم الصبيان هو اسم يطلقه بعض من الدول العربية وجزء من أراضي إيران علي كائن يقولون إنه يمثل _ زوجة الغول _ علي حد تعبيرهم ، وسميت بهذا الاسم لأن لها .)

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية الجنية تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي رواية الجنية تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab