المجموعة القصصية تمر الآن للكاتبة الشابة شيماء طلبة
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

المجموعة القصصية "تمر الآن" للكاتبة الشابة شيماء طلبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المجموعة القصصية "تمر الآن" للكاتبة الشابة شيماء طلبة

المجموعة القصصية "تمر الآن"
القاهرة - العرب اليوم

بحسب الكاتب الكبير إبراهيم عبدالمجيد، فإن المجموعة القصصية "تمر الآن" للكاتبة الشابة شيماء طلبة تتسم ببنائها الفني الهادئ الذي ينم عن معرفة بفن القصة وتطوره.

ويؤكد عبد المجيد أن المجموعة القصصية الصادرة حديثا عن دار ميريت بالقاهرة، قد أدهشته بنهاياتها المفتوحة غالبا، وباللغة المتدفقة لكن بإيجاز بليغ، بلا ثرثرة ولا وصف زائد لا معنى له.

وكما جاء على ظهر غلاف المجموعة القصصية، فإن إبراهيم عبد المجيد يشير إلى أنه توقف عند معرفة الكاتبة بالكتابة وبأن البناء الفني هو الذي يميز ويتمايز بين الكتاب، موضحا أن تلك المجموعة تميزت كذلك بامتزاج بالموسيقى وبقدرات تعبيرية تشبه صوت الموسيقى في الفضاء تسمعها ولا تراها رغم فتنتها.

واختتم الكاتب الكبير تقديمه للمجموعة القصصية بقوله: "شيماء طلبة صوت أدبي جميل أتمنى لها المزيد من الكتابة ولا شك أن هذه المجموعة تنبئ بكاتبة حقيقية".

وتستهل الكاتبة مجموعتها القصصية بتوجيه الشكر إلى كل من ساهموا في تشكيل وعيها في هذه الحياة.

وتضم المجموعة 24 قصة قصيرة، جاءت في 80 صفحة، منها : "خلف الوجود، غجريتان، مروان، حين نكون أو لا نكون، ليلة بدون ميشيل، الحزام الأسود في القسوة، لست وحدك حبيبي، لا يوجد قطار أخير، أسطورة الرفض، نصف البائسة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المجموعة القصصية تمر الآن للكاتبة الشابة شيماء طلبة المجموعة القصصية تمر الآن للكاتبة الشابة شيماء طلبة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab