أمير سعودي يعتبر أن إعدام صدام حسين أدى لانتشار السلاح في العراق
آخر تحديث GMT08:11:53
 العرب اليوم -

أمير سعودي يعتبر أن إعدام صدام حسين أدى لانتشار السلاح في العراق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمير سعودي يعتبر أن إعدام صدام حسين أدى لانتشار السلاح في العراق

علم العراق
الرياض - العرب اليوم

قال الأمير السعودي سطام بن خالد آل سعود؛ إن "ما يهدد العراق هو السلاح المنتشر بيد المليشيات، التي تأتمر بأمر إيران، وليس الدولة العراقية، والفساد المتغلغل في جميع الأصعدة، والمحاصصة الحزبية والطائفية على حساب الكفاءات".وأضاف الأمير سطام في مقابلة مع صحيفة "عكاظ" السعودية، أنه "بعد إعدام صدام دخل العراق مرحلة جديدة"، موضحا أنه "قبل إعدامه كان هناك دولة والسلاح بيدها، وتحكم العراق بمختلف الأطياف والمذاهب والديانات".
واستدرك: "لكن بعد إعدامه أصبح السلاح منتشرا بيد المليشيات والجماعات الإرهابية، وبدؤوا يفرضون أجندتهم، وأصبحت الولاءات ليست للعراق بل لإيران"، مشددا في الوقت ذاته على أن موقفه ضد صدام حسين، وذلك بعد احتلال الكويت، وما تبعه من أمور كبيرة، لتصرفه "الخطأ" الذي أثر بشكل كبير على الدول العربية.
وبشأن إيران، قال الأمير السعودي؛ إن "سلوك طهران يرتكز على الحقد الفارسي ضد العرب، ومطامعها في المنطقة، وتستخدم الطائفية كوسيلة للتغرير بعامة الناس، الذين يجهلون الحقيقة، وتجنيدهم ويخفون بداخلهم أحقادا ومطامع".

قد يهمك ايضاً

الجامعة العربية والصين تتفقان على التحضير لعقد القمة العربية الصينية الأولى في السعودية عام 2022

الجامعة العربية ترد على رسالة أثيوبيا إلى مجلس الأمن

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمير سعودي يعتبر أن إعدام صدام حسين أدى لانتشار السلاح في العراق أمير سعودي يعتبر أن إعدام صدام حسين أدى لانتشار السلاح في العراق



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab