نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب
آخر تحديث GMT21:02:27
 العرب اليوم -

تحوم الشكوك حول تداعيات تسرب نفطي وقع في 2010

نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب

ارتفاع الدلافين النافقة
واشنطن - العرب اليوم


كشف علماء في الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي، أن ساحل الخليج في البلاد لفظ 279 دلفينا على الأقل منذ فبراير/ شباط الماضي.

وذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن هذا العدد، يزيد بواقع ثلاث مرات عما هو معتاد، وأضافت أن 98 في المائة من الدلافين التي جرى لفظها، نفقت.

ويعتزم الخبراء إجراء تحقيق في أسباب ارتفاع الدلافين النافقة، وتحوم الشكوك حول عدة فرضيات، في الوقت الحالي، ومن أبرزها تداعيات تسرب نفطي وقع في 2010.

ويبحث المحققون ما إذا كان تراجع ملوحة المياه سببا من أسباب نفوق الدلافين، فضلا عن تدفق المياه من الأنهار.

ويؤدي التسرب النفطي إلى اضطرابات صحية خطيرة في الجسم مثل التأثير على الرئتين والغدد الكظرية التي تقوم بإنتاج الهرمونات المرتبطة بالتعب.

ويفضي التسرب النفطي في المنحى ذاته، إلى حدوث اضطراب في الدم، وذكرت تقارير بيئية، أن تسرب 2010 أدى إلى أكبر كارثة دلافين في خليج المكسيك.

ويذكر أنه منذ فبراير / شباط الماضي، تم لفظ 121 دلفينا في المسيسيبي، و89 في لويزيانا، و32 في ألاباما، و37 في ولاية فلوريدا.

قد يهمك أيضا:

طائرات بدون طيار لمراقبة الدلافين النهرية فى نهر أراكوايا

تضخيم الأعضاء الذكرية للدلافين للمحة أعمق عن حياتهم الجنسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب



ياسمين صبري تختار الفستان الأسود الصيفي بأسلوب أنثوي أنيق يبرز أناقتها وجاذبيتها

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - 5 أمثلة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم

GMT 15:59 2025 الأحد ,20 تموز / يوليو

لنطرد الداعشي الصغير من دواخلنا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو

سرطان الطائفية !
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab