قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد
آخر تحديث GMT08:05:03
 العرب اليوم -

قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد

وزارة التربية والتعليم المصري
القاهرة ـ العرب اليوم

نفت وزارة التربية والتعليم أي صلة لها بالقصيدة المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي، ومنسوبة لكتاب الصف الرابع الابتدائي الجديد بالمنهج الدراسي. وقال مصدر مسؤول بالوزارة لـ"بوابة الأهرام"، إن القصيدة الخاصة بمصر والتعبير عن حبها ومنسوبة للشاعر أحمد شوقي لا علاقة لها بالمنهج الجديد للصف الرابع الابتدائي من قريب أو بعيد. وأكد المصدر أن الكتب الجديدة للصف الرابع الابتدائي ما زالت في المطابع ولم تصدر بعد، وبالتالي فكل ما ينشر حول الصف الرابع عار تماما عن الصحة.

وأكد المصدر أنه سيتم التحقيق لتحديد مصدر الكتاب المنشورة فيه القصيدة وإبلاغ الجهات المختصة. وأثارت القصيدة ضجة كبيرة على "فيسبوك"، والتى كتب تحتها مؤلفو الكتاب أنها من تأليف أحمد شوقى، وأتبعوا القصيدة بصورة لأمير الشعراء، وهى في الحقيقة من تأليف المهندس وحيد حامد الدهشان.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزير التعليم المصري يؤكد أنهم ينفذون خططًا لدفع الطلاب للتفكير

"التعليم" المصرية تؤكد أن امتحانات الثانوية العامة إلكترونية وفق نظام التقييم الجديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد



GMT 22:23 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"ألفا ميني" روبوت صغير راقص يساعد في تعليم الأطفال

GMT 10:26 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جزائرية بين أفضل 100 معلم عالمي في عام 2021

GMT 10:54 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab