معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

طلاب المدارس - صورة أرشيفية
القاهرة - العرب اليوم

تلقى مركز شرطة بيلا بمديرية أمن كفر الشيخ في مصر، بلاغاً من أحد الأشخاص مقيم بدائرة المركز وحفيده ذي 7 سنوات، أفاد بتضرره من معلم مقيم بذات العنوان لتعديه على حفيده بالضرب من دون إحداث إصابات، في أثناء تلقيه درساً بمنزل المدعى عليه، وفق البيان الذي نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية على "فيسبوك".
واستطاعت القوى الأمنية من ضبط المعلم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.وأثار مقطع الفيديو موجة غضب واسعة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لما اعتبروه  إهانة وتعدياً على الطفل.
وقد ظهر في الفيديو الطفل، وتيدو عليه علامات وكدمات ضرب، وصوت شقيقته وهي تسرد غاضبة أسباب العلامات والكدمات الموجودة، موضحةً أن "شقيقها يدعى مصطفى أحمد، وهو طالب بمدرسة الإسلامية بنين في أسيوط، وأن ما يوجد بظهر شقيقها نتيجة تعدي معلم على شقيقها بالمدرسة بالضرب مستخدماً خرطوم".وناشدت شقيقة الطالب، جميع المواطنين بنشر الفيديو على أوسع نطاق لكي يصل إلى وزير التربية والتعليم، مطالبة الوزير بأخذ حق شقيقها من المعلم بسبب ما حدث له، حيث أنه طوال الوقت يبكي، وأصيب بحالة اكتئاب منذ رجوعه من المدرسة ولا يرغب في التحدث مع أحد ويرفض الطعام والشراب، وحالته النفسية سيئة.

قد يهمك ايضا:

جولة جديدة من المباحثات بين مصر وتركيا بعد توقفها لعِدة أشهر وسط تحديات وترقب

مصر وتركيا لمحادثات "استكشافية" ثانية بشأن التطبيع تبدأ في السابع من أيلول الجاري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab