فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق

الدكتور فاروق الباز
القاهرة - العرب اليوم

قال الدكتور فاروق الباز، مدير مركز الاستشعار عن بُعْد في جامعة بوسطن، إن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق، مؤكدًا أن مصر تمتلك الفكر العام والشباب والقدرة العقلية التي تمكنها من تنفيذ المستحيل.وأضاف الباز، خلال لقاء لبرنامج «آخر الأسبوع»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الخميس، أن الحكومات المتعاقبة لا تعرف معنى البحث العلمي وإصلاح العملية التعليمية، معلقًا: «التربية والتعليم خاب جدًا في مصر»، وفقًا لتعبيره.ولفت إلى أن مستواه كان مماثلًا للأميركيين الذين تعلموا في أفضل الجامعات، عندما سافر من مصر إلى الولايات المتحدة، موضحًا أن مصر كانت تعتني بالتربية والتعليم، فضلًا عن احترام المدرس.

وتابع: «لم نسمع كلمة الدروس الخصوصية، وكنا نقرأ الكتب التي يدرسها الطلاب في الجامعة، والمستوى مختلف الآن؛ بسبب اختلاف مستوى المعلمين والأساتذة»، قائلًا إن المنظومة تحتاج تغييرًا طويل المدى.وأشار إلى أنه لا يؤيد التعليم عن بعد، والذي فرضته جائحة كورونا على العالم، بشكل كبير لأنه يحد من قدرة المدرس، ذاكرًا أن التربية والتعليم تحتاج وجود الشخص مع مجموعة من الزملاء والقائم على العملية في مكان واحد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

العالم المصري فاروق الباز يكشف عن حقيقة فيروس "كورونا"

اعتماد ماجستير لهندسة الاستشعار عن بعد في جامعة الأميرة سمية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab