ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

تحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الغنائي

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي
القاهرة ـ العرب اليوم

قالت الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي إنه لا يوجد ما يسمى بالموسيقى العربية لكن يوجد «الغناء العربي»، وفي محاضرة لها في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين أدارها الزميل الصحفي محمود الداوود، عللت ذلك بان الموسيقى في العالم أخذت من بعضها البعض، فلا يوجد ما يمكن أن نقول عنه «موسيقى عربية» إنما هناك شعر له موسيقاه كما لكل حرف موسيقاه.

واستعرضت حجازي تاريخ الغناء العربي وما وصلنا في منطقتنا منذ ما قبل العصر الإسلامي ثم العصر الإسلامي بدءا من الدولة الأموية فالعباسية إلى الدولة الأمية في الأندلس ودخول الموشحات فالموسيقى في الدولة العثمانية ثن انتقالها إلى مصر، وتحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الموسيقي. وقدمت حجازي نماذج لعدد من المقامات الموسيقية كالكرد والعجم والحجاز وغيرها وتحدثت عن مراحل بعض الآلات الموسيقية وأصول بعضها.

وكان رئيس الاتحاد عليان العدوان قد ألقى كلمة موجزة خلال المحاضرة أكد فيها انفتاح الاتحاد على جميع المبدعين الأردنيين من كتاب وأدباء ومثقفين وفنانين، وان الموسيقى جزء من ثقافتنا وأشار إلى أن الموسيقى ساهمت في حفظ التراث الأدبي. ودار حوار مطول بين الحضور ود. حجازي حول المقامات الموسيقية والألوان الموسيقية السائدة والأغنية الأردنية.

قد يهمك ايضـــًا :

3 حفلات في مسارح القاهرة ودمنهور ضمن "الموسيقى العربية"

تنمية المواهب يحصد جوائز الغناء في مهرجان الموسيقى العربية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab