مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية
آخر تحديث GMT14:00:16
 العرب اليوم -

للإفلات من قبضة الحكم المركزى الصيني

مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية

قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ
هونغ كونغ - العرب اليوم

المعروف أن قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ، هو الملاذ للكتاب والمفكرين للإفلات من قبضة الحكم المركزى الصينى، غير أن هذا الوضع بات مهدداً فى ظل استعادة السيطرة على هذه المنطقة من بكين التى فرضت نهاية يونيو قانوناً للأمن القومى يتضمن قيوداً مشددة بهدف معلن يقوم خصوصاً على قمع محاولات التخريب.

ويؤكد الناشر "ليو جى" المقيم فى تايبيه، أن القانون ألقى بظلال سلبية على قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ، ما دفع عدد من الكتّاب إلى إصدار أعمالهم فى تايوان تفادياً للرقابة والملاحقة، حسب ما جاء فى موقع الشارقة 24 نقلا عن وكالة الأنباء الألمانية، ويقول ليو إن التاريخ يعيد نفسه لكن فى الاتجاه المعاكس، عندما كانت تايوان خاضعة للقوانين العرفية، كانت الكتب الممنوعة هنا تنشر فى هونغ كونج ثم تهرب إلى تايوان.

ويلاحظ "ليو جى" الذى يدير اتحاد الناشرين المستقلين فى تايوان، أن الكتب التى تتمحور حول التظاهرات فى هونج كونج لم تغز السوق المحلية لأن دور نشر تايوانية كثيرة لها فروع خارجية تخشى ردودا انتقامية من بكين.وقد ألغت مجلة "بريكازين" الفصلية عن المشكلات الاجتماعية فى هونج كونج، عددها لشهر يوليو وعلقت الإعداد لعدد أكتوبر متحدثة عن "غموض" متصل بالتشريع الجديد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سمكة بول كلي الذهبية تسبح في قاعدة للغواصات من زمن الحرب العالمية الثانية

وزير الخارجية الروسى يعلن حلف "الناتو" طامع فى إرث الاتحاد السوفيتى السابق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:41 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 العرب اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 08:03 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج
 العرب اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 12:22 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية
 العرب اليوم - نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية

GMT 10:55 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

حمادة هلال يحتفل بجائزة أفضل ممثل دراما بطريقته الخاصة
 العرب اليوم - حمادة هلال يحتفل بجائزة أفضل ممثل دراما بطريقته الخاصة

GMT 13:53 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع الكبار نسبيًا.. وصعود نجم المستقلين

GMT 13:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السؤال الوجودى الحارق

GMT 14:08 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل انتهى «الخواجا» الإخواني؟

GMT 14:10 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شؤون محلية

GMT 13:59 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخطأنا فهم الدولة فبدأ التيه العربي

GMT 13:58 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا ولبنان والجغرافيا الأخلاقية للفاتيكان

GMT 14:09 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع ترمب حظر «الإخوان»؟

GMT 14:52 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار

GMT 12:27 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي سيستبدل أكثر من عُشر العاملين الأميركيين

GMT 07:53 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

موسم الرياض 2025 يتخطى حاجز خمسة ملايين زائر منذ انطلاقه

GMT 11:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو عبد الجليل يعلن موعد اعتزاله التمثيل ويكشف الأسباب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab