علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع الفن التشكيلي
آخر تحديث GMT21:46:36
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

باع لوحة قام برسمها قبل 40 عامًا لمؤسسة "مسك" بـ100 ألف ريال

علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع "الفن التشكيلي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع "الفن التشكيلي"

وزارة الثقافة السعودية
الرياض ـ العرب اليوم

40 عاما ماضية، كفيلة بالعديد من المتغيرات التي طرأت على ساحات الفن التشكيلي في السعودية، فهناك مؤيد وآخر معارض، لتستمر مسيرة الفن بمعاناة، حتى انطلقت رؤية المملكة 2030 والتي أعطت الفنون التشكيلية مركزاً وهدفاً مميزاً ضمن أجندة الرؤية في زمن قديم، كان الفن التشكيلي يختفي وراء الأضواء، فلم يكن يتعدى مقاعد المدرسة، وبين جدران مادة التربية الفنية، وهناك قصة كفاح لمسيرة تاريخ الفن، رواها الفنان التشكيلي "علي بن ناجع صميلي"، حين بدأ اهتمامه بالفنون البصرية والرسم، حتى استطاع الإلمام بالفن التشكيلي في المرحلة المتوسطة، بعد اكتسابه المعلومات عن الاتجاهات الحديثة للفن التشكيلي عن طريق معلم التربية الفنية السوادني "أحمد مصطفى"، فوجد نفسه في الرسوم الواقعية.

فِكر ورؤية وتعليم

يقول: "واجهتني في بداياتي عقبة فِكر ورؤية وتعليم، وكسائر الطلاب في بداية حياته وجد نفسه يحب ويعمل في التربية الفنية، حينها كنت موهوباً، وأشعر بنشوة في ذلك، إلا أن هذه الموهبة في المدارس كان لديها اتجاهان، اتجاه التعليم واكتساب المعرفة، واتجاه الفنون التشكيلية، لكن لم يكن وقتها تشجيع للموهوبين، بل إن الفنان كان يجد العوائق والشتائم ممن يعتقدون بأنهم حراس للمجتمع، بينما الذي أقر هذه الفنون "التربية الفنية" هي الدولة، والتي أرادت للمواطن والنشء أن يُبنى بناء سليماً، على الرغم من أن المادة كانت هزيلة وقتها" وواصل الحديث: "في الوقت الحالي وجد الفنانون التشكيليون وزارة الثقافة السعودية، يقودها فنان وتطمح لتقديم رؤية جديدة للفنون التشكيلية، وأن يكون الفن مشاركاً في بناء الحياة، لاسيما وأن الفنون السعودية بكافة اتجاهاتها أصبحت تلقى اهتماما واسعا ودعما كبيرا لخدمة المجتمع.

مسك الخيرية

وأشار صميلي، أن وزارة الثقافة في ظل وزيرها الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، سوف تكون ناجحة، فكلها طاقات شابة ستعوض عطل 40 سنة ماضية، والفن السعودي سوف يخطو بالإبداع في ظل الدعم السخي، ورعاية كريمة من ولي العهد، وظهور مؤسسات تعنى بالفن والفنانين مثل "مسك الخيرية"، والتي أتاحت مؤخراً فرصة مشاركة الفنان التشكيلي السعودي في رسم لوحات فنية عن محافظة العلاء، والتي أصبحت قبلة للسياحة بتاريخها، والتي لم يستفد منها منذ أربعين سنة بسبب إيديولوجية جماعة الإخوان، والتي قامت بإغلاق هذه المواقع السياحية، ولم يستفد منها خلال السنين الماضية وكشف عن بيعه لوحة تشكيلية قام برسمها قبل أربعين عاماً، وكانت اللوحة عن "جبل طويق"، والتي قامت مؤسسة مسك بتقييمها وشرائها بمبلغ 100 ألف ريال، ليشتري بهذا المبلغ منزلاً، وعمل مرسما خاصا به، وأعد هذا المرسم كهدية له من مؤسسة "مسك".

المصدر: العربية.نت

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

معرض للنخبة في المملكة العربية السعودية يجمع رموز الفن التشكيلي

الأمير فيصل يطلق معرض الفن التشكيلي للأميرة هيفاء بنت عبد الله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع الفن التشكيلي علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع الفن التشكيلي



يسرا تتوّج "ملكة الأناقة" في مهرجان الجونة

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 20:40 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن
 العرب اليوم - فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن

GMT 01:24 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا
 العرب اليوم - أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا

GMT 11:15 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

5 أطعمة يجب تجنبها عند تناول أدوية لضغط الدم

GMT 13:40 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الملك تشارلز والبابا ليو أول صلاة مشتركة منذ خمسة قرون

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:46 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مجدى يعقوب .. بين قلوب الصغار وأبواب الرحمة

GMT 23:20 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

واشنطن وتل أبيب تبحثان خطة لتقسيم غزة بين إسرائيل وحماس

GMT 17:49 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

بوتين يتوعد برد جاد وساحق على أي استهداف لروسيا في عمقها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab