الأمير تشارلز كان قلقًا من طلاق ديانا حتى قبل الزواج منها
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

الأمير تشارلز كان قلقًا من طلاق ديانا حتى قبل الزواج منها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمير تشارلز كان قلقًا من طلاق ديانا حتى قبل الزواج منها

الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة السابق
لندن ـ العرب اليوم

 كشف خطاب كتبه الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة عام 1980 انه كان قلقا بشأن الطلاق من الأميرة ديانا حتى قبل الزواج منها.

واعترف تشارلز في خطابه إلى صديقته السابقة جانيت جنكنز إنه يخشى من احتمال الطلاق وتأثير هذا على أي طفل قد ينجبه منها.

جاء ذلك ردا على الأنباء بأن جنكنز - موظفة استقبال ويلزية المولد في القنصلية البريطانية في مونتريال بكندا - نفسها قد طلقت، قائلا إنها كان محظوظة أنها "اكتشفت الخطأ مبكرا وأنها لم تبدأ في تكوين أسرة".

وكتب ولي عهد بريطانيا في الخطاب قائلا "بدء تكوين أسرة وارتكاب خطأ من هذا القبيل هو بصراحة ، أمر يقلقني بشكل كبير. يجب علي فقط أن أتزوج في أقرب وقت ممكن وبعد ذلك كل هؤلاء الناس قد يسترخوا قليلا" ، وتابع "ما زلت اعتقد أن حل زواجي بأي فتاة من دول الكومنولث هو الأفضل".

وكتب الأمير هذه الرسالة في شهر يونيو عام 1980، قبل أحد عشر شهرا من زفافه إلى الليدي ديانا سبنسر.

وذكرت صحيفة "الديلي ميل" أنه تم الكشف عن مضمون هذه الرسالة الآن ، حيث أنها واحدة من ست رسائل طرحت حاليا للبيع في مواد في الولايات المتحدة.

وتباع الرسالة من قبل أليسيا كارول، تاجرة تذكارات الأسرة الملكية البريطانية، والتي تأمل في جمع 2500 استرليني من بيعها.

وحاولت كارول في السابق بيع الرسائل في مزاد عبر موقع شهير على الانترنت في عام 2009 مقابل 20 ألف استرليني، إلا أنه تم رفض بطاقة الائتمان الخاصة بالمشتري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير تشارلز كان قلقًا من طلاق ديانا حتى قبل الزواج منها الأمير تشارلز كان قلقًا من طلاق ديانا حتى قبل الزواج منها



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab