لينا طراف تُؤكّد أنَّ حس المرأة أفضل كونها صاحبة ذوق المنزل
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

بيَّنت لـ"العرب اليوم" أنَّها تمكنت من نقل التصاميم الفرنسية بنكهة لبنانية

لينا طراف تُؤكّد أنَّ حس المرأة أفضل كونها صاحبة ذوق المنزل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لينا طراف تُؤكّد أنَّ حس المرأة أفضل كونها صاحبة ذوق المنزل

المهندسة لينا ديب طراف
 بيروت غنوة دريان

تعتبر مهندسة الديكور اللبنانية لينا ديب طراف مثالا للمرأة اللبنانية الناجحة، فقد درست هندسة الديكور في فرنسا حيث استطاعت أن تحرز شهرة كبيرة على مدى سنوات، ومن ثم انتقلت إلى بلدها الأم لبنان لتكمل مسيرتها حيث قامت بنقل التصاميم الفرنسية الراقية الى لبنان واضافت الذوق اللبناني المتميز عليها.

وأكَّدت طراف في مقابلة مع "العرب اليوم" على أنه لا فرق بين امكانيات المرأة والرجل، موضحة أن الأفضلهو الذي يثبت جدارته وأشارت إلى أن حس السيدة أو المرأة المهندسة أفضل لأنها هي التي تعرف احتياجات المجتمع وذوقها يكون أقرب لذوق صاحبة المنزل."

وأضافت :"أريد دائماً أن يكون كل مشروع أقوم به أفضل مما سبقه، حيث اهتم بكافة التفاصيل وصولا الى اللمسات الأخيرة،
فالأثاث وطريقة تركيبه واختيار الألوان والأقمشة والإكسسوارات هو ما يميز مهندسة عن أخرى".

يُذكر أنَّ أبرز ما يميز تصميمات المهندسة لينا ديب طراف انجاز التصميم المختار بكل حذافيره مع امكانية مزج التصميم الحديث والكلاسيكي في حال طلب الزبون ذلك, فيما ويبقى الالتزام في المواعيد هو اهم ما تحرص عليه المهندسة لينا ديب طراف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لينا طراف تُؤكّد أنَّ حس المرأة أفضل كونها صاحبة ذوق المنزل لينا طراف تُؤكّد أنَّ حس المرأة أفضل كونها صاحبة ذوق المنزل



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab