لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة
آخر تحديث GMT08:55:28
 العرب اليوم -

مؤسّس حركة وحدة الصف المصريّ والعربيّ زين السّادات:

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي زين السادات
القاهرة ـ محمد الدوي 

القاهرة ـ محمد الدوي  أكد مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي، زين السادات لـ"العرب اليوم" أن هناك جزءاً عزيزاً من مصر ويشكل مستقبل مصر الآتي ويتمثل فى حلايب وشلاتين، وتم الاتفاق بالفعل على التوجه إلى الشلاتين بقوافل طبية ومفكرين ومثقفين لمناقشة مشايخ العرب ولتفعيل التعاون والتقارب في وجهات النظر وبحث سبل التنمية في الفترة المقبلة كما سيتم عقد العديد من الندوات التثقيفية والفكرية للمرأة المصرية في شلاتين.
وأضاف أن العمل على أرض الواقع هو الأساس والمنهج العملي الفترة المقبلة، وهو ما تعكف عليه الحركة الآن سواء من تكريم أمهات وأسر الشهداء والمصابين أو الجولات التثقيفية والتوعوية في المحافظات، مؤكدا أن الحركة بصدد التوجه خلال الأيام المقبلة إلى صعيد مصر لعقد عدد من الندوات التثقيفية.
وأضاف السادات أنه من أجل النهوض بمصر لا يوجد على الساحة من هو في قوة المشير السيسي، وهو الوحيد القادر على العبور بمصر فى هذه المرحلة الصعبة، وأوضح أنه لا بد أن تتحد الأحزاب وتقف وقفة رجل واحد وراء المشير، وذلك لأنه رجل إدارة وقوة، وسيصل بمصر إلى بر الأمان، ولكنه يحتاج من الشعب أن يقف وقفة قوية ورائه، وان يساند الشعب الجيش والشرطة لانهم حصن الأمان لمصر
وطالب السادات، الأحزاب بوحدة الصف، وليكون لها دور فعال على أرض الواقع، ونحن بالفعل كحركة توجهنا بجولات عبر المحافظات تاركين الكراسي والمكاتب
وقال إن الحركة تساند المشير، مؤكدًا أنه لا يحتاج إلى تجميع توكيلات؛ لأن الشعب المصري واع ولا يحتاج لمن يدفعه ويوجهه؛ لأن المشير جاء بإرادة الشعب، مطالبًا الأحزاب بالاتجاه للتفكير في كيفية خدمة الفقراء وتحسين المستوى الاجتماعي للمواطن المصري قبل التفكير في المناصب والانتخابات.
وأكد السادات إن لدينا أفكارًا لمشاريع قومية، وبعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية سنتقدم بمشاريع لتنمية سيناء، وكيفية التحول بمصر إلى الاقتصاد الحر، وتحويل المناطق النائية إلى مدن صناعية وتجارية.
وأوضح السادات أن ما تم رصده بالأدلة بشأن تخابر مرسي العياط وأعوانه متوقع ومعروف؛ لأن ذلك هو أسلوبهم، ولكن الأمن المصري والجيش بخير، والمرحلة المقبلة سيتكشف فيها الكثير من الأمور للجميع، ومن تثبت عليه خيانته يحق عليه الحكم العادل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 21

GMT 12:44 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 22

GMT 03:12 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 05:37 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 18:19 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

بيروت - جاكلين عقيقي

GMT 05:57 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 03:27 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 05:32 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 03:22 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 05:44 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab