لم تكن ضربة جزاء شعار ناخبو المكسيك في الإنتخابات التشريعية
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

"لم تكن ضربة جزاء" شعار ناخبو المكسيك في الإنتخابات التشريعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "لم تكن ضربة جزاء" شعار ناخبو المكسيك في الإنتخابات التشريعية

ناخبو المكسيك
المكسيك ـ العرب اليوم

أبطل بعض الناخبين في المكسيك أصواتهم الانتخابية خلال الانتخابات التشريعية التى بدأت فعاليتها أمس الأحد، بوضع عبارة "لم تكن ضربة جزاء" على بطاقات التصويت.
وأصبحت عبارة "لم تكن ضربة جزاء" العبارة الأكثر تداولا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد خروج المنتخب المكسيكي من بطولة كأس العالم 2014، على يد نظيره الهولندي بهدف جاء من ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة من المباراة التي جمعت بينهما في دور الثمانية من البطولة.
وكتب بعض المواطنين في ولايتي ناياريت وكواهويلا عبارة "لم تكن ضربة جزاء" فى بطاقات الاقتراع الخاصة بهم، في إشارة إلى المباراة التي ودع فيها منتخب المكسيك المونديال أمام هولندا.
وشهدت الولايتان المذكورتان بالإضافة إلى ولاية بويبلا إقامة الانتخابات التشريعية والبلدية يوم أمس.
وكان الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نيتو قد ألقى خطابا قبل أيام من خلال اتحاد غرف التجارة والخدمات أشار فيه إلى ضربة الجزاء المثيرة للجدل.
وقال نيتو: "يجب علينا ألا ننسى أنها لم تكن ضربة جزاء".
واتهمت الجماهير المكسيكية النجم الهولندي آريين روبين بالتحايل على حكم المباراة للحصول على ضربة الجزاء التي حسمت المباراة التي جمعت بين البلدين لصالح الهولنديين بنتيجة 2 / 1 في دور الستة عشر من مونديال البرازيل .
المصدر: د.ب.أ


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم تكن ضربة جزاء شعار ناخبو المكسيك في الإنتخابات التشريعية لم تكن ضربة جزاء شعار ناخبو المكسيك في الإنتخابات التشريعية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab