خبير يحدد سبب اتهامات جمهورية التشيك لروسيا
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

خبير يحدد سبب اتهامات جمهورية التشيك لروسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبير يحدد سبب اتهامات جمهورية التشيك لروسيا

المخابرات الروسية
موسكو - العرب اليوم

ووفقا لسوزدالتسيف، فإن الرواية القائلة بأن انفجار المستودع من قبل الوحدات الخاصة الروسية تبدو غير مقنعة، فقد كرر الجانب التشيكي ببساطة حجج أوكرانيا، حيث انفجرت المستودعات بالفعل، والتي اتهمت كييف بسببها "المخربين الروس".

    وعلق سوزدالتسيف، : "الوضع هو نفسه هنا: لقد أعلنوا أن اللوم يقع على روسيا، ولم يكن هناك دليل. السؤال الذي يطرح نفسه: استغرق الأمر سبع سنوات لمعرفة الأسباب؟ الجواب هو الحل الفاضح لمشكلة مشاركة روس آتوم في البناء. لمحطة طاقة نووية، تم إنشاؤها من قبل بدعم من الاتحاد السوفياتي. هذا صراع تنافسي بحت - (الشركة الأمريكية) Westinghouse وضعت نصب عينها على المحطة".

وبحسب سوزدالتسيف، فإن خيار الاتهامات الموجهة إلى براغ، التي تتماشى سياستها الخارجية "بشكل كامل مع الأمريكيين"، وسيتم رفع هذه الاتهامات إلى الناتو، وسيقال إن "المخربين انفجروا في وسط أوروبا." وأضاف الخبير: "إذا اشتعلت النيران في غلايتك في مطبخك، فإن اللوم يقع على روسيا أيضا".

وأعلن رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيس، يوم السبت، أن بلاده ستطرد 18 من موظفي السفارة الروسية، موضحا في بيان أنهم يعملون لمصلحة المخابرات الروسية، وأن هناك شكوكا جدية بضلوعهم في تفجير مستودع ذخيرة في منطقة فربتيس عام 2014.

وقال أندريه بابيس، يوم السبت الماضي، إن السلطات تشتبه في تورط الأجهزة الروسية الخاصة في الانفجار الذي وقع في مستودع للذخيرة في فربيتيكا في عام 2014.

قد يهمك ايضا:

السفارة الروسية ترحب بمصادقة البرلمان المصري على اتفاق التعاون الثنائي 

السفارة الروسية ترحب بالمصادقة على اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين روسيا ومصر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير يحدد سبب اتهامات جمهورية التشيك لروسيا خبير يحدد سبب اتهامات جمهورية التشيك لروسيا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab