الأمم المتحدة تطلب من بورما التعاون مع محققيها حول الاتهامات ضد الروهينغا
آخر تحديث GMT12:27:44
 العرب اليوم -

الأمم المتحدة تطلب من بورما التعاون مع محققيها حول الاتهامات ضد "الروهينغا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمم المتحدة تطلب من بورما التعاون مع محققيها حول الاتهامات ضد "الروهينغا"

الروهينغا المسلمين
لندن - العرب اليوم

طلب مجلس الأمن الدولي من الحكومة البورمية التعاون مع خبراء من الامم المتحدة للتحقيق في الاتهامات بحصول فظائع استهدفت الروهينغا، كما جاء في رسالة أطلعت عليها وكالة فرانس برس الثلاثاء.   وقد فر 700 ألف من أفراد الروهينغا المسلمين استهدفتهم عمليات الجيش البورمي في غرب البلاد، منذ آب/اغسطس 2017. ووصفت بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة والامم المتحدة ما حصل بأنه تطهير عرقي، إلا أن بورما تنفي ذلك.   وبعد زيارة وفد من مجلس الأمن إلى بورما في بداية ايار/مايو، قال المجلس ان الحكومة وافقت على ان تحقق في هذه المعلومات، لكنه شدّد على ضرورة إشراك منظمات من الأمم المتحدة في التحقيق.   وقالت الرسالة المؤرخة في 31 آيار/مايو، ان بدء تحقيقات مستقلة وشفافة "حول كل الادعاءات بحصول انتهاكات وتجاوزات لحقوق الإنسان وطلب محاسبة مرتكبي اعمال العنف، بمشاركة المجموعة الدولية (...) من شأنه ان يحول هذا الالتزام الى اعمال ملموسة". وأضافت "ما زلنا قلقين فعلا على الوضع".   وطلب مجلس الأمن من بورما استئناف تحقيقها في غضون الأيام الثلاثين المقبلة.   ورفضت بورما السماح لمهمة تحقيق من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بدخول البلاد، على غرار ما فعلت مع المقررة الخاصة للامم المتحدة حول بورما، يانغي لي.   وستتوجه المبعوثة الجديدة للأمم المتحدة لبورما كريستين شرانر بورغينير، للمرة الأولى إلى البلاد في الاسابيع المقبلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمم المتحدة تطلب من بورما التعاون مع محققيها حول الاتهامات ضد الروهينغا الأمم المتحدة تطلب من بورما التعاون مع محققيها حول الاتهامات ضد الروهينغا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab