أحمد شعبان يكشف أهميّة اتّباع كلّ فرد الأحاسيس بداخله
آخر تحديث GMT03:03:13
 العرب اليوم -

​بيّن لـ"العرب اليوم" أنّ العقل الباطن يعي ما تريد

أحمد شعبان يكشف أهميّة اتّباع كلّ فرد الأحاسيس بداخله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أهميّة اتّباع كلّ فرد الأحاسيس بداخله

المُدرّب أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف المُدرّب أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، عن أهمية اتّباع الأحاسيس التي بداخلنا.

وقال استشاري الطاقة الحيوية والحاسة السادسة، خلال حوار له مع "العرب اليوم": "هل شعرت يوما بأنك تريد أن تأكل طعاما ما؟ أو شعرت أنك لا تريد أن تأكل هذا الأكل أو هذه الكمية؟ وشعرت أنها ستتعبك؟ هل شعرت أن مكانا ما يؤلمك وتجد نفسك تضع يدك على مكان الألم دون دراية أو بشكل تلقائي؟ كل هذه الأحاسيس والأفعال يجب أن تتبعها فعقلك الباطن يعي ما تريد وما يحتاج إليه جسمك لذلك تجد يدك تذهب لتضعها دون إرادة على مكان الألم.. هذه الطريقة هي طريقة علاجية بالطاقة يعيها عقلك الباطن ويريد علاج المكان وتقليل الألم من هذا المكان".

أما عن موضوع الأكل، فأوضح أحمد شعبان أن هناك أبحاثا أثبتت أن بعض الحيوانات تأكل أشياء أو حشائش لا تأكلها في العادة لكن تأكلها فقط في حالات المرض، ووجدوا أن هذه الحشائش لها تأثير علاجي لمرض هذه الحيوانات، وهذا نتيجة اتباع الحيوانات عقلها الباطن أي بشكل لا شعوري تتجه لأفعال معينة على حسب الموقف الذي تكون فيه، وكذلك على الإنسان اتباع عقله الباطن أو على الأقل فهم إرشادات عقله الباطن ومن بعدها يحدّد هل عليه أن يتبعها أو لا فهنا له حرية الإرادة في الاختيار.​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أهميّة اتّباع كلّ فرد الأحاسيس بداخله أحمد شعبان يكشف أهميّة اتّباع كلّ فرد الأحاسيس بداخله



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:53 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

عاجزون عن حل مشكلة الكلاب الضالة

GMT 12:32 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

أي رسالة إسرائيلية للعهد بعد غارات الضاحية؟

GMT 18:56 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

سلاح الحزب واللغة الخشبية… عدوا لبنان!

GMT 11:25 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

السعودية والحج... مسيرة الأمن والأمان

GMT 18:51 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

المعادلات المبتورة فى الشرق الأوسط!

GMT 14:49 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها

GMT 15:15 2025 الجمعة ,06 حزيران / يونيو

أسهم تسلا تهبط 8% مع تصاعد الخلاف بين ماسك وترامب

GMT 08:12 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

الشبكة العنكبوتية

GMT 01:56 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 54880 شهيدًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab