أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر
آخر تحديث GMT11:54:09
 العرب اليوم -

بيَّن لـ "العرب اليوم" طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية

أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر ذاته.

وقال شعبان في حديث خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "هناك مثل مصري شهير هو "طباخ السم بيدوقه"، وهو مثل حقيقي بالفعل ومن الممكن أن نطبقه في مجال الطاقة الحيوية، فعندما يضر شخص غيره طاقيًا على سبيل المثل الحسد أو هجوم فكري أو هجوم شعوري، ومستوى وقوة الضرر الواقع على المهاجم على الآخرين تحدد على بعض قوانين الطاقة مثلا مستوى طاقته السلبية والايجابية التي لديه، ومستوى وعمق الثغرات وثقوب الهالة الموجودة عنده وأيضا مستوى اتصاله الطاقي مع المتضرر خلال وبعد الهجوم عليه وآخر حاجه ممكن ترد كل طاقته أو جزء منها للمهاجم مستوى الطاقة الايجابية وامتلاء هالة المتضرر بالطاقة ومستوى انغلاق الهالة الصحية وهل يقوم بدروع الطاقة ام لا وهل هو في حالة اتصال طاقي مع آخرين ام منفصل".

وأضاف شعبان "وبالتالي فالشخص الذي يضر الآخرين لابد أن يضر هو الآخر بالمقدار ذاته وهذا ما يسمى بـ "الكارما"، فهي سريعة وفي اللحظة ذاتها وليس هذا فحسب، هناك كارما متراكمة ستحدث فيما بعد وهى كارما ظهور المشاكل والعراقيل والأمراض.

وأبرز شعبان طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية عن طريق الاستحمام بالماء والملح، ولعب الرياضة والتعرق وتحريك الجسم كله من مفاصل وعضلات، وشرب السوائل وأكل الخضراوات و الفواكه ذات الطابع المائي اى بها سوائل.

وأضاف شعبان أنه من الطرق أيضًا "وضع ماء فاتر أو بارد على المكان المصاب من فترة إلى أخرى ويُفضل لو وضعت ملح معه طبعا مثل كمادات بالماء والملح على المنطقة المصابة، ووضع أحجار كريمة أو كريستالات نظيفة طاقيًا جدًا على المكان المصاب، والنزول في البحر، ودفن الشخص في الرمال.

ومن الممكن استخدام الخيار أو أى خضراوات وفاكهة ووضعها على الجسم على المنطقة المصابة، مثل ما يُقام في عمليات التجميل بوضع الخيار على الأعين أو بعض الفواكه ومستخلصاتها على الوجه والبشرة ولكن هنا ستكون على المكان المصاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab