أردوغان يناور بليبيا وسوريا وأذربيجان ويشعل أجواء المتوسط
آخر تحديث GMT23:25:49
 العرب اليوم -

أردوغان يناور بليبيا وسوريا وأذربيجان ويشعل أجواء المتوسط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أردوغان يناور بليبيا وسوريا وأذربيجان ويشعل أجواء المتوسط

أحمد الطيبي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان
أبوظبي - العرب اليوم

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة إن بلاده موجودة في ليبيا وأذربيجان وسوريا وشرقي المتوسط، متعهدا باستمرار هذه الوجود

ونقلت وكالة "الأناضول" الرسمية عن أردوغان قوله، خلال تفقده مصنع جنازير الدبابات بولاية صقاريا شمال غربي تركيا "متواجدون في ليبيا وأذربيجان وسوريا وشرقي المتوسط وسنواصل هذا الوجود".

وتابع أردوغان: "سنواصل أعمال التنقيب في شرقي المتوسط ومحيط قبرص".

وتبدو هذه التصريحات شديدة اللهجة بعد فترة طويلة نسبيا، هدأت فيها تصريحات المسوؤولين الأتراك الاستفزازية في المنطقة وخلال الفترة ذاتها حاولوا تخفيف حدة التوتر مع عدد من دول المنطقة والعالم، مثل مصر وقبرص واليونان الدول الأوروبية الأخرى.

وكان أردوغان نفسه قد صرح قبل أسبوعين أنه يمكن التعاون مع دول المنطقة لحل مشكلة الطاقة في شرقي المتوسط.

وأشعلت التحركات التركية في المتوسط غضب قبرص واليونان ومن خلفهما الاتحاد الأوروبي بعدما باشرت سفن تركية التنقيب عن مصادر الطاقة الهائلة في مياههما الاقتصادية الخالصة

قد يهمك أيضا

مسيرة نسائية تطالب أردوغان بالتراجع عن قرار الانسحاب من اتفاقية مكافحة العنف ضد المرأة

الرئيس المصري ورئيس الوزراء اليوناني يبحثان في اتصال هاتفي العلاقات الثنائية والتعاون في مجال الطاقة وقضايا شرق المتوسط


 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أردوغان يناور بليبيا وسوريا وأذربيجان ويشعل أجواء المتوسط أردوغان يناور بليبيا وسوريا وأذربيجان ويشعل أجواء المتوسط



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab