الكاظمي وبن زايد يبحثان عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار
آخر تحديث GMT07:09:10
 العرب اليوم -

الكاظمي وبن زايد يبحثان عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكاظمي وبن زايد يبحثان عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار

رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي
بغداد - العرب اليوم

بحث رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، اليوم الأحد، مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار.وذكر بيان للحكومة العراقية، أن "الكاظمي التقى بن زايد في إطار زيارته الحالية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة".

وأضاف، أن "اللقاء بحث العلاقات الثنائية، وتعزيز سبل التعاون المشترك في العديد من القطاعات، فضلا عن مناقشة مجمل الأوضاع في المنطقة، وعودة العراق للعب دوره المحوري المهم في التهدئة والاستقرار".

وبحسب البيان، فإن "ولي عهد أبو ظبي رحب برئيس الحكومة العراقية والوفد المرافق له، وأشاد بخطوات الحكومة العراقية الإصلاحية والهادفة لتطوير الاقتصاد وتحسين بيئة الاستثمار".ونقل البيان عن بن زايد، "إشادته بدور العراق في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة، وانتهاجه سياسة التهدئة والحوار".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رئيس دولة الامارات ونائبه ومحمد بن زايد يهنئون رئيس ايرلندا باليوم الوطني لبلاده

وزير الخارجية الروسي يصرح أجريت محادثات مهمة مع الشيخ محمد بن زايد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاظمي وبن زايد يبحثان عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار الكاظمي وبن زايد يبحثان عودة العراق للعب دوره في التهدئة والاستقرار



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab