الحوثيون يعيدون بناء ترسانتهم وإيران تواصل التهريب
آخر تحديث GMT17:38:40
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

الحوثيون يعيدون بناء ترسانتهم وإيران تواصل التهريب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحوثيون يعيدون بناء ترسانتهم وإيران تواصل التهريب

الحوثيون
صنعاء ـ العرب اليوم

وشى الكشف عن شحنات أسلحة في طريقها إلى الحوثيين، خلال الأسبوعين الماضيين، بأن الأمور لم تتغيّر كثيراً، بل إن المخاطر الناجمة عن تسلح الحوثي تعود مرة أخرى للتصاعد، وستكون خطراً على الملاحة في المياه الدولية إلى أن تتبدل الأمور بشكل جذري.

وفي السياق، قال مسؤول أميركي إن التهريب مستمر". وأضاف "في أغلب الأحيان لا يتم اعتراض الشحنات الموجّهة إلى الحوثيين، وهذه حقيقة الأمور عندما يكون لديك بحور وشواطئ طويلة، وليست لديك القوة الكافية لمواجهة المشكلة، أو القدرة المطلوبة لمواجهة التهريب أو رصد الشحنات".

فيما يشير الأميركيون لدى التحدّث عن مشكلة التسليح الإيراني لجماعة الحوثي إلى مشكلتين كبيرتين، الأولى تكمن في أن "إيران مصرة على متابعة تهريب الأسلحة إلى الحوثيين ولم تتوقّف عن ذلك، كما أنها مصرّة على تصدير الاضطرابات، وهي ترسل هذه الأسلحة بهذا الهدف".

أما المشكلة الثانية فتكمن "في أن نقاط عبور هذه الأسلحة كثيرة، من الشواطئ الإيرانية إلى طول الشواطئ في منطقة جنوب الجزيرة العربية، خصوصاً شواطئ اليمن لجهة خليج عدن أو باب المندب والبحر الأحمر".
الطرف الثالث

إلى ذلك، أوضحت مصادر رسمية في الإدارة الأميركية وقيادتي أفريقيا والمنطقة المركزية ردا على أسئلة حول امتداد النفوذ الإيراني إلى منطقة القرن الأفريقي والسواحل المقابلة لليمن، أن إيران تستعمل في هذه المناطق "الطرف الثالث".

وقال مسؤول أميركي "طهران تتعامل مع مجموعات صغيرة، وفي بعض الأحيان مع مهرّبين لنقل الأسلحة على شكل قطع، ويعمل الحوثيون على جمعها لدى تلقّيها من المهرّبين".

كما أكد المسؤول أن القيادتين الأفريقية والمركزية تعملان معاً على اعتراض ما هو ممكن، "لكنه أشار أيضاً إلى أن ما تمّ اعتراضه في الأشهر القليلة الماضية كان معدوماً".
الشرعية اليمنية

وعمل الأميركيون منذ سنوات مع الحكومة الشرعية اليمنية والقوات التابعة لها، في محاولة لبناء شراكات وتنمية قدرات اليمنيين على اعتراض الشحنات المهرّبة. واعتبروا في وقت من الأوقات أنهم يسيرون على طريق التعاون اللصيق مع هذه القوات، إلا أنهم لم يعطوا هذا الانطباع الآن، ولم يشيروا إلى أن لديهم شراكة لصيقة مع الحكومة أو الفصائل والقوات التابعة لها.

وقال أحد المصادر المستقلة في العاصمة واشنطن، إن "الأميركيين بصدد تمتين علاقاتهم مع طارق صالح وقواته".

لكن مصادر العربية والحدث في الحكومة الأميركية لم تؤكّد ذلك.

إلى ذلك، أكد مسؤول أميركي للعربية.نت/الحدث.نت أن الولايات المتحدة ستتابع العمل مع الفصائل والمجموعات العسكرية التابعة للحكومة، مشدداً على أن "أميركا تحتاج دائماً إلى شركاء".
خطر الهدوء

إلا أن المشكلة المستترة الآن هي "حالة الهدوء"، إذ يعتبر الأميركيون أن غياب الهجمات الحوثية على الملاحة الدولية، خصوصاً السفن الأميركية المدنية والعسكرية، يحوّل الوضع إلى حالة هدوء لا تستدعي التعاطي معها الآن.

فالحوثيون ملتزمون بوقف إطلاق النار، وهم يعملون على التأكد من أن لا احتكاك بينهم وبين الأميركيين، وفي الوقت ذاته يعملون على إعادة بناء قوّتهم وتلقّي الأسلحة من الإيرانيين.

وأكد الأميركيون أن جماعة الحوثي تلقت ضربات موجعة خلال الحملة الجوية التي شنّها الأميركيون في الربيع الماضي، لكنهم ما زالوا يملكون ما يكفي للتسبب بالفوضى أو للاعتداء على الملاحة الدولية، وبدأوا الآن في النظر على مستوى التخطيط ما ستكون عليه الأوضاع في اليمن بعد عدة أشهر، ويرون أن مشكلة الحوثيين ما زالت موجودة، وستعود إلى الظهور مرة أخرى، وربما تكون مسألة وقت.

قد يهمك أيضـــــــــــا

المقاومة الوطنية اليمنية تكشف تفاصيل خط امداد ايراني لتهريب الاسلحة للحوثيين عبر سفينة الشروا

 

لاريجاني إسرائيل طلبت وقف اطلاق النار مع إيران بعد ادراكها خطر الهزيمه الكامله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحوثيون يعيدون بناء ترسانتهم وإيران تواصل التهريب الحوثيون يعيدون بناء ترسانتهم وإيران تواصل التهريب



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab