رئيس وزراء إثيوبيا يوجه للقادة الفارين من إقليم تيغراي إنذارا أخيرا
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

رئيس وزراء إثيوبيا يوجه للقادة الفارين من إقليم تيغراي "إنذارا أخيرا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس وزراء إثيوبيا يوجه للقادة الفارين من إقليم تيغراي "إنذارا أخيرا"

رئيس الوزراء أبي أحمد،
أديس أبابا - العرب اليوم

 وجه رئيس وزراء إثيوبيا يوم الجمعة "إنذارا أخيرا" للقادة الفارين من إقليم تيغراي المحاصر في البلاد، قائلا إنه يجب عليهم الاستسلام لتجنب "العقاب الشديد" والحيلولة دون "بؤس شعبهم".وفي الوقت نفسه، حث رئيس الوزراء أبي أحمد، مئات الآلاف من عرقية تيغراي الذين فروا من مجتمعاتهم خلال الأشهر الأربعة الماضية من القتال على العودة إلى ديارهم في غضون أسبوع واستئناف "حياتهم الطبيعية".وزعم أبي في بيانه أن بعض المدنيين حملوا السلاح، ربما تحت التهديد باستخدام القوة، لكنه قال إنهم "ليسوا الجناة الرئيسيين".

جاء التحذير الجديد فيما وصف أشخاص رؤية وجود أكبر للقوات الإثيوبية وهم في طريقهم إلى المكان الذي استخدمه أبناء عرقية تيغراي للفرار من الإقليم، وهو المعبر الحدودي إلى بلدة حمداييت النائية في السودان.ويزعم أن القوات الإثيوبية والقوات المتحالفة معها منعت أشخاصا من العبور، على الرغم من وصول أكثر من 60 ألفا إلى السودان.ولم يذكر بيان أبي الجديد ما الذي سيحدث بالضبط إذا لم يسلم القادة السياسيون والعسكريون الهاربون من تيغراي أنفسهم. ولكنه ذكرهم "بالقيام بدورهم من خلال التعلم من الدمار والأضرار حتى الآن" والحيلولة دون مزيد من سفك الدماء.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بلينكن وغوتيريش يبحثان انتهاكات حقوق الإنسان في إقليم تيغراي الإثيوبي

السودان تعلن لا يوجد نزاع حدودي مع إثيوبيا للتفاوض حوله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس وزراء إثيوبيا يوجه للقادة الفارين من إقليم تيغراي إنذارا أخيرا رئيس وزراء إثيوبيا يوجه للقادة الفارين من إقليم تيغراي إنذارا أخيرا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab