تونس تؤكد جهودها للتوصل لحل توافقي لتقاسم مياه النيل بين مصر والسودان وإثيوبيا
آخر تحديث GMT12:16:38
 العرب اليوم -

تونس تؤكد جهودها للتوصل لحل توافقي لتقاسم مياه النيل بين مصر والسودان وإثيوبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تونس تؤكد جهودها للتوصل لحل توافقي لتقاسم مياه النيل بين مصر والسودان وإثيوبيا

وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي
تونس -تونس اليوم

أعلن وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي أن بلاده تبذل جهودها للتوصل إلى اتفاق مرض بين مصر والسودان وإثيوبيا حول تقاسم مياه نهر النيل بشكل لا يمس بمصلحة أي طرف. وقال الجرندي خلال لقائه نظيره الإثيوبي ديميكي ميكونين على هامش مشاركته في المنتدي الثامن للتعاون الصيني - الإفريقي في داكار، إن تونس كونها العضو الإفريقي غير الدائم في مجلس الأمن، "تبذل كل ما في وسعها لأن تتوصل كل من مصر والسودان وإثيوبيا إلى حل توافقي ومرض بين الأطراف الثلاث حول تقاسم مياه النيل بشكل لا يمس بمصلحة أي طرف ويجعل من النيل شريان حياة لجميع شعوب هذه الدول، وليس سببا للتوتر والنزاعات التي قد تكون لها انعكاسات من الممكن تفاديها في هذه الظروف الدولية الصعبة التي تستدعي من الجميع التآزر والتكاتف بما يمكن دول القارة من مجابهة التحديات الكبرى الماثلة أمامها". وأضاف أن "الحكمة في معالجة القضايا وإدارة الخلافات تفرض البحث عن أفضل السبل للتوافق حتى يسود الاستقرار بين شعوب نهر النيل بما يساعد على تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة".

قد يهمك ايضا 

وزير الشؤون الخارجية التونسي يؤكد أن سعيد يعتزم إعلان خارطة طريق للمرحلة القادمة

وزير الخارجية التونسي يؤكد أن قرارات سعيد أنهت الوضع الخطير

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونس تؤكد جهودها للتوصل لحل توافقي لتقاسم مياه النيل بين مصر والسودان وإثيوبيا تونس تؤكد جهودها للتوصل لحل توافقي لتقاسم مياه النيل بين مصر والسودان وإثيوبيا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab