حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي
آخر تحديث GMT16:26:12
 العرب اليوم -

كشفت حبها لتصفيف الشعر وعمل المكياج للعرائس

حنان ربيع تؤكد تغلبها على "ضمور العضلات" بالعلاج الطبيعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حنان ربيع تؤكد تغلبها على "ضمور العضلات" بالعلاج الطبيعي

حنان ربيع
القاهرة - محمد عمار

لم تستسلم حنان ربيع, لمرض ضمور العضلات بل تحدت المرض حتى تعمل وتكسب رزقها حيث كانت حنان تعاني من مرض ضمور العضلات منذ بلوغها سن السابعة وكان عليها أن تمارس مجموعة من العلاجات الطبيعية من أجل تقوية العضلات لأن هذا المرض يظل حتى يضمر الأنسان وكان متكسلة بعض الشيء حتى مات والدها فجأة فكان عليها أن تتحدى الظروف من أجل أن تكسب رزقها وتصرف على شقيقها الصغير .

قامت بعمل تدريبات كثيرة وتعلمت تصفيف الشعر وعمل الصبغات وعمل المكياج وإتخذت مسكنها مكانًا للعمل في البداية بالفعل كان يأتيها بنات حي الحلمية كلهن من أجل أن يتزينوا لأفراحهم وبالفعل نجحت حنان وأشتهرت وأخذت محلًا صغيرًا وعمل به مجموعة من العمال ونجحت وذاع صيتها .

أكدت حنان أنها تعيش قمة سعادتها بتحقيق النجاح في عملها ومازالت حتى الأن تقوم بعمل تدريبات وآخذ فيتامينات وحقن من أجل التغلب على مرض ضمور العضلات أما والدتها فهي تشجعها على العمل بل .

وأضافت أنه والدتها تعلمت تصفيف الشعر أيضًا وتساعدها في العمل مشيرة أنها تسعد كثيرًا عندما تأتي إليها عروسة لتتزين عندها وتفرح أكثر عندما تأتي هذه العروسة بعد فترة توصيها على جارة لها.

 وأشارت أنها تقوم بعمل ألبوم لكل العرائس التي زينتها وتكتب على هذه الصور التواريخ وفي كل عيد زواج تتصل بالعروسة لتصفف شعرها مجانًا وتحتفل معها بعيد زواجها كنوع من الدعاية 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي حنان ربيع تؤكد تغلبها على ضمور العضلات بالعلاج الطبيعي



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab