سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" استخدامها للألوان المبهجة

سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات

سلمى الصمدي
القاهرة - محمد عمار

كشفت سلمى الصمدي عن بدايتها في مجال صناعة القبعات وأغطية الرأس، وأكدت أنها من أب مصري وأم هولندية ولكنها عاشت في مصر وتربت بها وحصلت على الثانوية من إحدى المدارس الأميركية، وبعد ذلك مات والدها فجأة وكانت والدتها تريد أن تعود إلى هولندا، فقررت سلمى أن تعمل وبدأت في إيقاظ حبها لأعمال الخياطة والتصميم واتجهت لعمل القبعات وأغطية الرأس وبالفعل نجحت في ذلك.

وكشفت في حديث إلى "العرب اليوم" أنها استخدمت في التصميمات مجموعة من الألوان المبهجة التي تساعد على إنارة وجه المرأة عند ارتداء هذه القبعات اشتهرت سلمى خاصة أنها تعاملت مع مجموعة من محلات التصوير الفوتوغرافي لعمل بعض القبعات التي تساعد على تصوير الزبائن، وبعد فترة سافرت مع والدتها لزيارة هولندا وقامت هناك بعمل معرض لمنتجاتها، ونجح المعرض وتعددت المعارض.

وعن هذا قالت سلمى إنها تفكر في عمل قبعات للأطفال ثم أن لديها مجموعة من تصميمات ملابس الأطفال وبخاصة الملابس الخاصة بالمنزل، ولكنها تنتظر قليلا لتنفيذ هذه التصميمات، لأنها تريد أن تنفذ أعمالها بيدها، وأشارت سلمى إلى أنها تحب مصر كثيرا، وتتمنى أن تقيم فيها مجموعة من المعارض الخاصة بأعمالها التصميمية، موضحة أنها دائما ما تحب الألوان المبهجه كالأصفر والأبيض.

وتابعت أن الألوان القاتمة تصيب بالاكتئاب، وأن الموضة في العالم تتغير يوم بعد يوم بحيث لم يستمر الأسود كلون لفساتين السهرة مثلا، فظهر هناك ألوان الأحمر والأبيض والأزرق وبالتالي فالألوان تتغير والأذواق تتغير، وتأمل أن تتغير الموضة وتزداد الألوان المبهجة في فساتين السوارية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات سلمى الصمدي تؤكد احترافها عالميًا في تصميم القبعات



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab