مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر
آخر تحديث GMT20:35:37
 العرب اليوم -

مستشار عسكري يكشف "خِدعة السادات" لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مستشار عسكري يكشف "خِدعة السادات" لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر

حرب أكتوبر عام 1973
القاهرة - العرب اليوم

أكد اللواء محمود خلف الله، مستشار أكاديمية ناصر العسكرية، أن هناك أسرار لم تسرد بعد عن "خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر" عام 1973. ورأى اللواء أن "السادات أعظم قائد عسكري في التاريخ"، وذلك لأنه وضع خطة خداع استراتيجي "خدعتنا أيضا..". 

وأوضح في مقابلة تلفزيونية: "كل زملائي بيسألوني عن خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر، ومش كل حاجة اتقالت عن الخطة". ولفت  إلى أن "إسرائيل كانت تنظر للجيش المصري على أنه شراذم، لم يكن يتوقع أحد أن تبدأ الحرب وقت الظهر، في حين أن كل الحروب تنطلق مع بزوغ الفجر".

وأضاف: "قبل 48 ساعة من الحرب وردت لنا إِشارة تفيد بانتهاء برنامج التدريب العسكري وتأمرنا بالنزول في دفعات للإجازات، وسمحوابركوب العساكر للقطارات فوق السطح، وكانوا يهتفون ويصفقون، وعلى الجانب الآخر يراقبنا الإسرائيليون". وقال إن خطة الخداع تمثلت في "تعطل القطارات وعودة الجنود في الليل داخل سيارات".

وروى الخبير العسكري المصري أحداث تلك الحرب المجيدة مختصرا إياها في قوله: "صدرت تعليمات يوم السبت ببدء الهجوم في الساعة 2 ظهرا مع الضربة الجوية.. كان أعظم يوم في التاريخ، والأرض كانت تهتز من أسفلنا وكأنه زلزال".

وقد يهمك أيضاً :

الجيش المصري يعلن مقتل 46 متطرفًا و3 جنود في سيناء

الجيش المصري يقضي على 8 متطرّفين في شمال سيناء

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab