قوات حفتر تتوقع صدامًا وشيكًا مع وحدات المجلس الرئاسي الليبي في الهلال النفطي
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

قوات حفتر تتوقع صدامًا وشيكًا مع وحدات المجلس الرئاسي الليبي في الهلال النفطي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوات حفتر تتوقع صدامًا وشيكًا مع وحدات المجلس الرئاسي الليبي في الهلال النفطي

اللواء خليفة حفتر
طرابلس ـ فاطمة سعداوي

توقعت مسؤول في القوات المسلحة الليبية التي يقودها خليفة حفتر، صداماً وشيكاً في منطقة الهلال النفطي بينها وبين وقوات المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الذي يرأسه فايز السراج. وقال المتحدث باسم القيادة العامة للقوات المسلحة، العقيد أحمد المسماري في مقابلة مع صحفية "الأهرام" المصرية اليوم الأحد، إن “العدة تعد الآن من جديد من قبل بعض القوات المدعومة من السراج شخصياً ووزير دفاعه المهدى البرغثي، وهو الآن موجود في منطقة الجفرة مع الجضران ومجموعة متطرفة من مصراتة تتبع تنظيم "القاعدة"، يحاولون التقدم نحو الحقول النفطية.
وأوضح المسماري أن هناك خطة للتقدم نحو البريقة من قبل الجضران، ونحو منطقة رأس لانوف من قبل كتيبة الفاروق القادمة من مصراتة والمدعومة من القاعدة، وقد شكلوا غرفة عمليات بأمر من البرغثي سميت غرفة عمليات تحرير الموانئ النفطية، ليتم تحريرها من المؤسسة الوطنية للنفط، وهي مؤسسة مستقلة.
وعن جاهزية جيش حفتر للتصدي لهذه التحركات، قال: "المهم أننا نتابع الآن هذه التحركات بشكل جيد، وكل السيناريوهات مطروحة على طاولة العمليات، ونستطيع أن نقول إن كل التدابير العسكرية والمدنية اتخذت، في مواجهة أي تقدم نحو الحقول النفطية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوات حفتر تتوقع صدامًا وشيكًا مع وحدات المجلس الرئاسي الليبي في الهلال النفطي قوات حفتر تتوقع صدامًا وشيكًا مع وحدات المجلس الرئاسي الليبي في الهلال النفطي



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab