الكفراوي يؤكد عملية حقن الدهون تتم بهدف معاودة توزيعها
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

الكفراوي يؤكد عملية "حقن الدهون" تتم بهدف معاودة توزيعها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكفراوي يؤكد عملية "حقن الدهون" تتم بهدف معاودة توزيعها

الدكتور حسام الكفراوى
القاهرة - ندى أبو شادي

كشف أستاذ جراحات التجميل بكلية الطب جامعة الأسكندرية الدكتور حسام الكفراوى عن كيفية حقن الدهون الذاتية فى الجسم
 وقال : أن عمليات حقن الدهون ، هي تلك العمليه الجراحية التجميلية التي تتم بهدف معاودة توزيع الدهون التي تم شفطها من اماكن في الجسم بعد أن يتم تعقيمها جيدا وترسيبها مع اضافه البلازما المليئه بالصفائح الدمويه حيث يتم الحقن مرة أخرى في الاماكن النحيفة.

  يمكن أن يقوم الطبيب بإعادة حقن الدهون التي تم استخلاصها من المريض في الوجه لإخفاء التجاعيد وحب الشباب واي خطوط او عيوب الوجه بالاضافه الي ملئ الوجه النحيف، تحتاج هذه العملية إخضاع المريض البنج الكلي ،ولكن في بعض الأحيان يحتاج المريض للبنج الموضعي.

وأضاف أن هناك الكثير من النساء و السيدات لا يفضلن حقن اي مواد مالئة مثل الماكرولين والفاريو ديرم، او وضع دعامات السيليكون أو غيرها من الحشوات وفي هذا الوقت يلجأن لحقن الدهون الذاتية والتي ليس لها اي اضرار او مشاكل او حدوث رفض الجسم لها، فهي رخيصة الثمن وتعطى نفس شكل الثدي الطبيعي لان الدهون المحقون فيه طبيعية، وآمنة في الاستخدام.
واشار لا يحتاج المريض لوضع اي اربطه بعد ان يجري العملية، فقط ينبغي ان يقوم بوضع بعض الكمادات من الثلج على مكان الجرح لمنع اي التهابات او تورمات بعد الحقن.

وقد يهمك ايضَا:

شيماء الهواري تكشّف أهمية "الفيلر" في التخلص من علامات تقدم السن

طبيب أسنان يُوضّح أسباب التدخل الجراحي لقص اللثة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكفراوي يؤكد عملية حقن الدهون تتم بهدف معاودة توزيعها الكفراوي يؤكد عملية حقن الدهون تتم بهدف معاودة توزيعها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab