كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت
آخر تحديث GMT11:54:09
 العرب اليوم -

كانت رافضة لفكرة زواجهما لأنها من أصول متدنية ولا تصلح لتكون من العائلة المالكة

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن - العرب اليوم

 تعرضت العائلة المالكة البريطانية للضرر جراء مزاعم بنشوب نزاعات عائلية خلف الأبواب المغلقة للقصر الملكي. ومن أكثر النزاعات المزعومة، ذلك الخلاف الذي جمع بين الأميرة ديانا وكاميلا باركر بولز زوجة الأمير تشارلز، ولكن وفقا لتقرير موقع "RSVP" فإن كتاب "Game of Crowns: Elizabeth, Camilla, Kate, and the Throne"، الجديد قد كشف أن هناك امرأة أخرى لا تحبها دوقة كورنوال، وتلك المرأة هي دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون.

ويدعي المؤلف، كريستوفر أندرسن، في كتابه أن علاقة كيت وويليام كانت قوية منذ البداية، وقد كانا على وفاق وغالبا ما كانا يحضران العديد من المناسبات معًا، ولكن الحال لم يكن هكذا دائما. ويشير الكتاب إلى أن كاميلا كانت تظن أن كيت "جميلة ولكنها غبية"، فضلا عن أنها كانت رافضة لخلفيتها غير الملكية، بدعوى أنها كانت من أصول "متدنية للغاية"، ولا تصلح للزواج من أحد أفراد العائلة المالكة.

ويزعم أندرسن أن كاميلا أرادت بالفعل التفريق بين ويليام وكيت، بل إنها طلبت من الأمير تشارلز أن يتدخل لإقناع ويليام بإنهاء علاقته بكيت. وزعم مؤلف الكتاب أن كاميلا كانت تشعر بالغيرة من كيت الشابة، وتخشى من أن علاقة كيت بالأمير ويليام ستتفوق على علاقتها بالأمير تشارلز.

وكانت كيت وويليام على علاقة لمدة 6 سنوات عندما قررا الانفصال، وكانت كاميلا حينها تعتقد بأن هذا القرار حكيم وفقا لما جاء في الكتاب، وقد شرح ويليام السبب وراء قرار الانفصال ذاك خلال مقابلة مع شبكة "ITV news" قائلا: "كنا صغارا، وكان الأمر في الجامعة، وكنا نرغب في الابتعاد قليلا لأننا نمتلك شخصيات وأشياء مختلفة كثيرة، فقد كان الأمر متعلقًا بمحاولة إيجاد الطريق الصحيح".

ولم يمض وقت طويل حتى اجتمع الشمل مجددًا وكنا واقعين في الحب أكثر من أي وقت مضى، وفي المقابلة نفسها، قالت كيت: "أعتقد أنني في ذلك الوقت لم أكن سعيدة بحدوث ذلك، ولكن في الواقع جعلني قرار الانفصال شخصًا أقوى". وأضافت قائلة: "قد تعرف بعض الأشياء عن نفسك ربما لم تكن قد أدركتها، وقد تشعر أحيانا، خاصة عندما تكون صغيرًا في السن، بأنك قد استنفدت كل طاقتك لإنجاح العلاقة، وأنا أقدر ما حدث حقا، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بذلك حينها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab