مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

تعرّض لموقف محرج أثناء تغطية بطولة أمم أفريقيا 2019

مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل

المعلق والمذيع مدحت شلبي
القاهرة - العرب اليوم

اجتاحت مواقع التواصل في مصر عاصفة غضب ضد مذيع شهير جهل أن موريتانيا دولة عربية، وأن سكانها يتحدثون اللغة العربية.

في التفاصيل، استضاف المعلق والمذيع مدحت شلبي بمناسبة مشاركة منتخب موريتانيا لكرة القدم لأول مرة في بطولة الأمم الإفريقية طالبا موريتانياً يدرس في الأزهر، وأثناء الحلقة، وجه المذيع للطالب سؤالا حول سبب إجادته للغة العربية؟ وأين تعلمها؟

أجابه الشاب بأنه موريتاني، وأن سكان موريتانيا يتحدثون اللغة العربية لأنها لغة البلاد الأصليةK وقال المذيع للشاب: هل تعلمت اللغة العربية في موريتانيا؟ وهل الشعب الموريتاني يتحدث اللغة العربية؟ فأجابه الشاب الذي يستعد لمناقشة رسالة الدكتوراه في الأزهر بأن الشعب الموريتاني يتحدث العربية.

إجابة الشاب وقعت كالصاعقة على المذيع الذي حاول إخفاء جهله بأن موريتانيا دولة عربية، فما كان منه إلا أن يعود ويعترف في فيديو آخر أنه أخطأ.

من جهتهم، طالب مغردو مواقع التواصل بمحاسبة المذيع والقائمين على البرنامج، واعتبروا أن ما حدث سقطة كبيرة بحق شعب عربي شقيق، داعين إلى تقديم اعتذار رسمي من فريق العمل.

قد يهمك أيضا:

الروبوتات تغزو مجال الإعلام وتهدد مكانة المذيعين

مذيعة "رامز في الشلال" تؤكد أن البرنامج "غير مُفبرك"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab