وحدة الجميلي تدعو بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي
آخر تحديث GMT19:00:38
 العرب اليوم -

تشهد هذه المناطق حالة من التخبط وعدم الاستقرار الأمني

وحدة الجميلي تدعو بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وحدة الجميلي تدعو بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي

مستشارة رئيس مجلس النواب لشؤون المصالحة الوطنية وحدة الجميلي
بغداد ـ نجلاء الطائي

دعت مستشارة رئيس مجلس النواب لشؤون المصالحة الوطنية وحدة الجميلي، اليوم السبت، بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي، وطالبت بقوات حفظ نظام دولية.

وقالت الجميلي، إنّ"المناطق التي إحتلها "داعش" والتي حُررت من قبل الحشد الشعبي أو القوات الامنية تشهد اليوم نوعًا من الصراع والنزاعات وعدم قبول عودة العوائل النازحة إليها فأنها تشهد حالة من التخبط وعدم الاستقرار الامني فيها، ما بات يقلق أهالي هذه المناطق من العودة اليها".

وأضافت، "يصعب على الحكومة أن تسلح العشائر من أجل مواجهة التطرَّف لعدم ثقتها بالعشائر، وهناك من لا يرغب بقوات الحشد الشعبي في محافظتي الأنبار وكركوك لوجود بعض الخروقات في الحشد، وهناك حالة من عدم الإيمان بالقدرة العسكرية على اعتبار أن المؤسسة العسكرية مخترقة".

ودعت مستشارة رئيس مجلس النواب السياسيينـ الى أنَّ يتجرءوا ويطلبوا من المجتمع الدولي بأن ياتي بقوات حفظ نظام دولية وليس قوات قتالية برية تكون في المناطق التي شهدت احتلال من قبل داعش، وتشهد اليوم حالة من الصراع من اجل الحفاظ على هويتها او الحفاظ على حدودها.

وأكدت أنَّه  لا يمكن أنّ تكون هناك قوات حيادية أكثر من قوات حفظ النظام الدولية تحافظ على أمن المناطق المتصارعة وعلى حدودها.

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وحدة الجميلي تدعو بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي وحدة الجميلي تدعو بعدم تسليح العشائر وعدم الرغبة في الحشد الشعبي



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab