عمليات عسكرية مشتركة جزائرية تونسية للقضاء على إرهاب الحدود
آخر تحديث GMT05:50:51
 العرب اليوم -

التحقيقات تشير إلى توّرط قاعدة المغرب في مجزرة الشعانبي

عمليات عسكرية مشتركة جزائرية تونسية للقضاء على إرهاب الحدود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمليات عسكرية مشتركة جزائرية تونسية للقضاء على إرهاب الحدود

عملية عسكرية جزائرية تونسية ضد الإرهابيين

تونس ،الجزائر ـ  أزهار الجربوعي ، خالد علواش قررت الجزائر وتونس شن عملية عسكرية واسعة النطاق ضد الجماعات الإرهابية التي تنتشر في مناطق الحدود المشتركة التي يعتقد بأنها مسؤولة عن تنفيذ هجوم الشعانبي الذي قتل فيه 9 جنود من الجيش التونسي الاثنين الماضي، في الوقت الذي تشير المعلومات الأولية من التحقيق الجاري توّرط تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في مجزرة الشعانبي.
وكشفت مصادر أمنية وإعلامية متطابقة السبت، عن اتخاذ قرار من طرف القيادات العسكرية بقيام جيشي البلدين بعمليات تمشيط مشتركة ومسح شامل للمنطقة الحدودية الفاصلة بين البلدين عبر إقليم ولاية تبسة والوادي بالنسبة للجزائر، والقصرين وجنوب تونس بالنسبة للأراضي التونسية.
وتأتي هذه الخطوة كتطور لمرحلة التنسيق الأمني في تبادل المعلومات، وأوضحت المصادر أن خطة العمل ترتكز على التنسيق في عمليات التمشيط التي تكون متزامنة في البلدين وفي المناطق نفسها في إقليم كل دولة، حيث يتكفل الجيش الوطني بتمشيط صحراء تبسة والوادي، وبالموازاة مع ذلك يقوم الجيش التونسي بتمشيط المنطقة المتاخمة للحدود الجزائرية في تونس والجنوب التونسي إلى غاية الوصول إلى النقطة الثلاثية المشتركة مع ليبيا لمحاصرة المجموعات الإرهابية والتضييق عليها.
ويشارك في هذه العمليات، حسب المصادر، قوات برية وجوية يصل تعدادها قرابة 4 آلاف جندي جزائري، ومن الجانب التونسي 3 أضعاف القوات التي شاركت في عملية تمشيط المنطقة في ربيع العام الجاري، وتشن عمليات التمشيط على مراحل .
وموازاة مع العمليات المشتركة قررت قيادة الجيش في الجزائر شنّ عمليات تمشيط جديدة في مناطق واسعة من الحدود البرية مع الجمهورية التونسية، قرب جبل العنق وجبل النمامشة في ولايتي تبسة وخنشلة، وصولا إلى جبال الأوراس ومنطقة مشوشن، وتمشيط صحراء ولاية الوادي جنوبا مثل منطقة شط الغرسة وملغيغ ومناطق غرونة والحمادة الكبيرة والعرق الشرقي.
وعلم من المصادر ذاتها أن قرار العمل المشترك اتخذ قبل العملية العسكرية الأخيرة في جبل الشعانبي التي قتل فيها عدد من جنود الجيش التونسي، بعد الحصول على معلومات عن تسلل مجموعات إرهابية جديدة من ليبيا ومن شمال مالي إلى جنوب تونس ومناطق جبلية في الحدود المشتركة بين الجزائر وتونس.
وتواصل مصالح الأمن التونسية بالتنسيق مع نظيرتها بالجزائر في التحقيق بشأن الجهة المسؤولة عن مجزرة الشعانبي التي أودت بحياة 9 جنود تونسيين، وترجح المعلومات الأولية توّرط تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بالعودة إلى الطريقة المتعبة خلال العملية الإرهابية الاثنين الماضي والتي تعتمد على استعمال المتفجرات المدفونة في الممرات الجبلية والعبوات الناسفة، وهي الطريقة التي اشتهر بها التنظيم منذ تولي خبير المتفجرات عبد المالك درودكال المكنى أبو مصعب عبد الودود إمارة القاعدة.
وكان تنظيم القاعدة دعا شباب المغرب العربي في بيان له في نيسان/أبريل الماضي لتعزيز قوة التنظيم باللحاق بركب الجهاد بالمنطقة بدل الهجرة إلى سورية لمحاربة نظام الأسد، وجاء في البيان الذي نشر عبر مؤسسة الأندلس "إن جبهة المغرب الإسلامي اليوم في أمس الحاجة إلى دعم أبناء تونس والمغرب وليبيا وموريتانيا"، والجهاد أوكد في حقهم في هذه الجبهة".
وأعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع التونسية العميد توفيق الرحموني أن هدف الجيش التونسي من وراء عملياته العسكرية في جبال الشعانبي الحدودي مع الجزائر، هو تطهيرها تماما من الإرهابيين ، وأنه لن ينسحب من المنطقة قبل تحقيق هذا الهدف، داعيا سكان الشعانبي إلى الابتعاد عن منطقة العمليات والتحلي باليقظة لإعلام قوات الأمن عن كل تحرك مشبوه، يأتي ذلك فيما اكتشفت قوات الأمن جسما غريبا يحتوي على قنبلة مزيفة ورسالة تُخيّر وحدات الجيش بين الانسحاب وبين مواجهة أكثر من 20 تفجيرا في مناطق حساسة ومتفرقة من الدولة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع التونسية العميد توفيق الرحموني أن الهدف المعلن للجيش التونسي الذي يخوض من يومين عمليات عسكرية خاصة في جبال الشعانبي المتاخمة للحدود الجزائرية، هو تطهير المنطقة الجبلية من المجموعات الإرهابية التي اتخذت منها معقلا وقاعة عمليات للانطلاق نحو أهدافها الإرهابية، مشددا على الوحدات العسكرية والأمنية لن تتراجع قبل تطهير المنطقة وتحقيق أهدافها بالكامل وهو ما يجعل من الصعب التكهن بالفترة الزمنية التي يمكن أن تمتد إليها العمليات، على حد قوله.
وأوضح العميد الرحموني الجيش التونسي يواصل عملياته القتالية الموسعة التي يشنها بالتنسيق بين وحداته البرية والجوية وقوات الأمن الداخلي، في مرتفعات الشعانبي، أين يحاصر مجموعة مسلحة أقدمت على قتل 8 عسكريين تونسيين الاثنين الاماضي وذبح 3 منهم في كمين ارهابي.
وأشار المسؤول العسكري التونسي إلى أن الاعمال القتالية متواصلة دون أن يذكر وجود اقافات أو إصابات أو يضبط عددا للمجموعة المسلحة التي يحاصرها الجيش التونسي منذ 3 يام، ممتنعا عن التصريح بانتماءات المجموعة حفاظا على سرية العملية.
ودعا المتحدث باسم الجيش التونسي العميد توفيق الرحموني، السكان القريبين من جبال الشعانبي إلى التعاون مع وحدات الأمن والجيش والإدلاء بأي معلومات او اشتبهات في تحركات غريبة.
وأكد الرحوني أن التنسيق مع الجزائر مستمر في ما يتعلق بمراقبة الحدود المشتركة لمنع تسلل عناصر متطرفة من الجانبين، داعيا المواطنين إلى عدم الاقتراب من منطقة العمليات حفاظا سلامتهم وابتعادا عن الشبهات.
 وأفادت تقارير جزائرية، أن تونس والجزائر شكلا خلية استعلامات وتحريات بمشاركة ضباط مخابرات من البلدين لملاحقة الجماعات الإرهابية التي تنشط في مناطق الحدود المشتركة تتضمن تنفيذ عمليات عسكرية وعمليات تمشيط عدة.
وتشارك في عمليات التمشيط قوات برية وجوية يصل عددها  إلى ما لا يقل عن 4 آلاف عسكري جزائري.
ورغم أن منطقة العمليات العسكرية محصورة في الجبال الغربية المحاذية للحدود مع الجزائر، إلا أنها ألقت بظلالها على الداخل التونسي الذي يعيش حالة من التوتر الأمني الأمني عقب ارتفاع منسوب الجرائم المنظمة والتفجيرات ومحاولات تقويض الأمن الذي باتت تربص به عناصر متطرفة، فضلا عن استغلال عدد من الأطراف الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد لترويع المواطنين ونشر الأخبار الزائفة والإشاعات الأمر الذي دعا وزارة الدفاع إلى مطالبة وسائل الاعلام باستقصاء المعلومات من المصادر الرسمية والتحري قبل نشر أي خبر.
وأكدت مصدر أمني لـ"العرب اليوم" أن عناصر الشرطة عثرت في منطقة حي المنار 2 في العاصمة التونسية، على صندوق كارتوني اشتبه في كونه قنبلة موقوتة، يحتوي على أسلاك وبطارية هاتف.
وأفاد المصدر بأن صندوقا صغيرا كان يحوي ما يشبه القنبلة المزيفة، قد وضع بالقرب منزل عقيد بالجيش الوطني التونسي، يحتوي على رسالة تهديد بالقتل وبرسائل مشفرة مكتوب عليها شعار تنظيم القاعدة، وعدد من عبارات التهديد بالإضافة إلى منبه في محاولة لترهيب العقيد وما جعله يعتقد أن الصندوق يحتوي على قنبلة.
وأفاد ذات المصدر أن محرر الرسالة طلب  الكف عن ضرب الشعانبي والتهديد بأنه سيتم ضرب 20 مؤسسة دولة في تونس في صورة مواصلة العمليات العسكرية التي يشنها الجيش التونسي ضد متطرفين في جبال الشعانبي، وحملت الرسالة إمضاء تنظيم القاعدة.
وبعد إحالته على مركز التحاليل والتحريات، تبين أن الصندوق لا يحتوي على قنبلة موقوتة، وإنما مجموعة من الرسائل ومنبه يدوي، كما كشفت البصمات المرفوعة من الصندوق على هوية صاحبه، الذي أشارت التحقيقات إلى أنه لا يمت لتنظيم القاعدة بصلة وإنما أراد تمويه رجال الأمن وبث الفوضى.
وكشف مصدر أمني ، السبت، أن اثنين من المتطرفين حاولا تفجري مركز تجاري ضخم "كارفور ماركت" في قلب العاصمة التونسية، من خلال زرع جسم غريب في قنوات الغاز الطبيعي ، كما قام أحدهما بالاعتداء على عون الحراسة حين انتبه إليهما.
وأفاد أحد حراس المركز التجاري بأنهم انتبهوا إلى شخصين ملتحيين بصدد فتح مجمع الهواء وكانا يحملان حقيبة وفرا من المكان، بعد أن حاول الحراس التصدي لهم والدخول في اشتباك بالايادي معهم، وطوقت قوات الأمن المكان، فيما قامت فرقها المختصة بعمليات تمشيط مكثفة باستعمال الكلاب وأجهزة الكشف الأمني.
وساهمت هذه الأحداث المتواترة في زرع القلق وتصعيد حالة التوتر التي يعيشها الرأي العام في تونس، ورغم أن المصادر الرسمية أكدت أن بعض الأطراف تخطط لبث الفوضى والتلاعب بأمن المواطنين عبر نشر الشائعات، إلا أن مراقبين أكدوا أن استهداف تجمعات سكانية وأهداف شعبية بات وشيكا وبخاصة بعد أن أحكمت عناصر الجيش حصارها على المجموعات الإرهابية في جبال الشعانبي على الحدود الجزائرية، وهو ما قد يدفع هذه التنظيمات المتشددة إلى القيام بعملية أخطر وأكبر داخل البلاد لتشتيت الأنظار وارباك  الجيش بهدف تسهيل فرار عناصرها من الشعانبي.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمليات عسكرية مشتركة جزائرية تونسية للقضاء على إرهاب الحدود عمليات عسكرية مشتركة جزائرية تونسية للقضاء على إرهاب الحدود



GMT 22:57 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

البرغوثي على رأس مطالب حماس في مفاوضات شرم الشيخ

GMT 19:14 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الاتحاد الأوروبي يعلن رغبته في دور مستقبلي بإدارة غزة

GMT 20:50 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

بلينكن خطة ترامب بشأن غزة طورت في عهد بايدن لكن بها ثغرات

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab