آخر معتقل بريطاني في غوانتانامو يتهم الحرس الأميركي بالاعتداء عليه جنسيً
آخر تحديث GMT05:22:46
 العرب اليوم -

يضرب عن الطعام احتجاجًا على اعتقاله 11 عامًا

آخر معتقل بريطاني في غوانتانامو يتهم الحرس الأميركي بالاعتداء عليه جنسيً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آخر معتقل بريطاني في غوانتانامو يتهم الحرس الأميركي بالاعتداء عليه جنسيً

البريطاني شاكر عامر المعتقل في غوانتانامو

 لندن ـ سليم كرم  تحدث , الذي يواصل إضرابه عن الطعام, احتجاجاً على اعتقاله 11 عاماً، عن المعاملة الوحشية التي يتعرض لها يومياً في زنزانته, وزعم أنه يتعرض لاعتداءات, وأحياناً تكون الاعتداءات جنسية أثناء عمليات التفتيش اليومي داخل زنزانته .وقال في مكالمة هاتفية أجراها معه محاميه خلال الأسبوع الماضي, أن الحرس يحملونه كما لو كان جوال من البطاطا, الأمر الذي يسبب له آلام كبيرة .
يذكر أن شاكر الذي يبلغ من العمر 46 عاماً, كان قد أضرب عن الطعام مع عشرات غيره من المعتقلين منذ كانون أول/ يناير الماضي, بسبب سوء أحوالهم داخل المعسكر وبسبب تجاهل قضاياهم, وكان الممثل الكوميدي الأسكتلندي فرانكي بويل قد أضرب عن الطعام أسبوعاً تعاطفاً مع محنة شاكر عامر
وتأتي هذه التطورات الأخيرة بعد ستة أسابيع من تصريحات ديفيد كاميرون التي قال فيها أن تناول موضوع شاكر عامر مع الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال مؤتمر مجموعة الثمانية وسط مخاوف من أن الولايات المتحدة تحاول تسليم الرجل المعروف باسم السجين 239 إلى السعودية .
يذكر أن شاكر عامر كان قد ولد في السعودية ولكنه مقيم ومتزوج في بريطانيا, حيث يحمل بطاقة إقامة بريطانية وله أربعة أطفال ويعيشون في لندن .
وكانت القوات الأميركية قد اعتقلته في أفغانستان عام 2001 وهو يزعم أنه كان هناك في إطار عمل خيري ولكن الولايات المتحدة تزعم بأنه كان يساعد طالبان .
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت خلال الشهر الماضي أنها بصدد الإفراج عن اثنين جزائريين ولكنها لم تعلن عن نيتها في إعادة معتقلين إلى بريطانيا, ويقول محامي عامر أن الولايات المتحدة ربما ترغب في إرساله إلى السعودية, الأمر الذي يمكن أن يحرمه من الحديث عن تعرضه للتعذيب, وفي وجود عملاء من الاستخبارات البريطانية أحياناً, كما يحرمه من رؤية زوجته وأطفاله ويحرمه من تقديم الأدلة على التحقيقات الإجرامية التي تعرض لها على يد شرطة ميتروبوليتان.
ويحكي عن ما يتعرض له من معاملة وحشية على يد فريق الانتزاع عنوة من الزنزانة, ويقول أنهم لا يزالوا يرتدون زي دارث فادر المعروف بزي الأشرار في دراما حرب النجوم, كما أن الفريق يضم بعض النساء, ويبطشون به داخل زنزانته.
وأثناء نومه يصيح قائد المراقبة وهو ينادي عليه باسم "239" ويطالبه بالرقود على بطنه وأن يضع يديه خلفه ويعكس وضع ساقيه ويحذره من مقاومة الفريق . ثم يأتي المترجم ويرد نفس العبارات .
ويقول أنه يرغب في البقاء في الزنزانة ولكنهم لا يسمحون له بذلك وعندما يعترض يتعرض للضرب أحياناً وتكبيل قدميه بقيود من البلاستيك وأحيانا من حديد.
وعندما يعترض على قائد المراقبة الذي يشرف على ذلك فإن يقوم باعتصار رقبته يصيح فيه بعبارة "لا  تقاوم". وقال أيضاً أنهم يمشون على ظهره وعلى مؤخرته.

 
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آخر معتقل بريطاني في غوانتانامو يتهم الحرس الأميركي بالاعتداء عليه جنسيً آخر معتقل بريطاني في غوانتانامو يتهم الحرس الأميركي بالاعتداء عليه جنسيً



GMT 22:57 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

البرغوثي على رأس مطالب حماس في مفاوضات شرم الشيخ

GMT 19:14 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الاتحاد الأوروبي يعلن رغبته في دور مستقبلي بإدارة غزة

GMT 20:50 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

بلينكن خطة ترامب بشأن غزة طورت في عهد بايدن لكن بها ثغرات

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab