مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا
آخر تحديث GMT12:43:36
 العرب اليوم -
التلفزيون الإيراني يعلن أنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان قبل تعرّضها للقصف الأميركي .و أكد أنه لا يتوقع أي إشعاعات نووية، و كشف التلفزيون الإيراني أنه تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا ترامب يعلن تنفيذ هجوم على ثلاثة مواقع نووية إيرانية الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيلقي كلمة للشعب الأميركي من البيت الأبيض في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت واشنطن الخامسة صباحا بتوقيت مكّة المكرّمة *5 فجرًا بتوقيت مكة المكرمة* ترامب يعلن ان أسراب طائرات الجيش الأمبركي هاجمت المنشآت النووية الإيرانية وغادرت الأجواء الإيرانية الآن واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة الحرس الثوري الإيراني يعلن صواريخنا أصابة 14 موقعاّ عسكريا استراتيجيا في إسرائيل الليلة ، بالإضافة إاستهداف برج "Sail Tower" في حيفا الذي يضم مكتب شركة "AI12 Labs" للذكاء الاصطناعي وغيرها من الشركات الصانعة للبرمجيات العسكرية. إعلان من الحرس الثوري الإيراني *مجلس الأمن الروسي ????????:* *إيران ستواصل العمل على حيازة السلاح النووي " بأي ثمن* إعلام إيراني؛ يتحدّث عن عزم طهران إطلاق 400 صاروخ باليستي بإتجاه إسرائيل الليلة . "تويوتا" تعلن عن زيادات في أسعار سياراتها في أميركا
أخر الأخبار

وصول نسبة الولادة في سن متأخرة إلى 78% خلال عشرة أعوام

مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا

مهنة القابلة في خطر في بريطانيا
لندن - ماريا طبراني

خلق ارتفاع نسبة النساء اللاتي تفضلن تأخير سن الإنجاب حتى الأربعينات، أزمة داخل عنابر الولادة وجعلت القابلات تحذرن تلك الأمهات.
وزادت الولادات في هذه الفئة العمرية بنسبة 78% خلال عشرة أعوام، مع أكثر من 29000 حالة في العام الماضي وحده.
وأوضح الأطباء أن الأمهات الأكبر سنًا في خطر أعلى بكثير من التعقيدات في العمل، وتحتجن إلى رعاية خاصة من القابلات والأطباء، وهذا يعني أن الطاقم الطبي لديه وقت أقل لمساعدة النساء الأخريات في جناح الولادة، مما يضع حياة البعض في حياة الناس، وفقًا للكلية الملكية للقابلات.

مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا

وحذرت كلية القابلات في تقرير صدر الثلاثاء، من أن هذه الأزمة سوف تتفاقم في الأعوام المقبلة بسبب "قنبلة القابلات الموقوتة".
وتعد ثلث القابلات في الخمسين من العمر، ولذلك على مدى الأعوام القليلة المقبلة سوف تفقد المهنة العديد من الخبرات الحيوية.
ونبّهت الكلية على أن العديد من النساء تعانين بالفعل من الولادة المؤلمة، كما يتم نقلهن بعيدًا عن وحدات الولادة، أو تترك وحدها بعد الولادة.

مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا

وأفادت الرئيس التنفيذي للكلية كاثي وارويك: "هناك بالتأكيد أعداد كبيرة من وحدات التوليد، حيث القابلات بدأن الشكوى من ضغط العمل، مما خلق أزمة".
وتقدر الهيئة أن إنجلترا تحتاج على الأقل إلى 2600 قابلة إضافية للتعامل مع الأعداد المتزايدة من الولادات الأكثر تعقيدًا، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ارتفاع مستويات البدانة.
وتعتبر النساء المسنات، فضلًا عن أولئك اللاتي تعانين من زيادة الوزن، الأكثر عرضة لتطور مرض السكري أثناء الحمل، كما تعانين من مضاعفات قد تهدد حياتهن، ناجمة عن ارتفاع ضغط الدم، وهؤلاء يخضعن غالبًا للعمليات القيصرية.

مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا

وتشير الأرقام الصادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية البريطانية، إلى أن هناك 29010 حالات ولادة للنساء فوق الـ 40 عامًا في بريطانيا العام الماضي، حيث ارتفع من 16260 في عام 2001.
وتجري بريطانيا حاليًا مراجعة شاملة لخدمات الأمومة، للنظر في سلامة وجودة الرعاية التي تستحقها الأمهات والأجنة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا مهنة القابلة تواجه أزمة ومراجعة شاملة لخدمات الأمومة في بريطانيا



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab