9797 مستشفى السرطان في السودان حلم بات تحقيقه قريبًا
آخر تحديث GMT08:24:13
 العرب اليوم -

الفنانة السودانية المصرية "جواهر" تقود مبادرة لإكمال إنشائه

"9797" مستشفى السرطان في السودان حلم بات تحقيقه قريبًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "9797" مستشفى السرطان في السودان حلم بات تحقيقه قريبًا

"9797" مستشفي لعلاج سرطان الأطفال
الخرطوم ـ محمد إبراهيم

"9797" مستشفي لعلاج سرطان الأطفال في السودان مجاناً.الحلم الذي طال إنتظاره أضحى وآقعاً ملموساً وقطع نصف المشوار، وبقي منه الكثير ليكون حقيقة مكتملة للعيان. وفي خطوة جديدة لتحريك المشروع تُشير إلى تكامل الأدوار لدعم الحلم السوداني أعلنت الفنانة "السودانية ـ المصرية" جواهر التي وصلت الى الخرطوم خصيصاً لدعم مشروع "9797" وسجلت زيارة لمستشفى علاج سرطان الأطفال الذي يقع وسط العاصمة السودانية وغرب مستشفى جعفر بن عوف المرجعي لطب الأطفال. وجاءت زيارة المطربة جواهر ضمن حملتها الإعلامية لصالح بناء المستشفى، والتي بدأتها بتصوير مناشدة تلفزيونية للخيرين والمؤسسات تبثها عدد من الفضائيات السودانية لدعم ما تبقى من المشروع. وأوضحت جواهر في مؤتمر صحفي عقدته في مقر المستشفى أن المبادرة جاءت من منظور وطني وإنساني في المقام الأول نسبة لما يعانيه أطفال مرضى السرطان، وقالت "أنا أم لأطفال، وكان لابد من وجود مستشفى مجاني يساهم في علاج أولئك الأطفال ويخفف عن أسرهم تكاليف العلاج الباهظة". ووصفت الخطوة بأنها الأولى وهي عبارة عن تنوير فيما سيتم في الخطوة الثانية وضع النقاط في الحروف بالترتيب لإقامة الحفلات الخيرية وذلك قبل حلول شهر رمضان لاستقطاب الدعم المادي بجانب حفلات أخرى ستقام خلال رمضان في أنحاء الوطن العربي لإستقطاب مساهمة الخيرين ورجال الأعمال. وأعلنت أن أول حفل لصالح المستشفي سيكون في دولة قطر، وقالت إن زيارتها للمستشفى كشفت لها أنه ما زال في بداياته ويحتاج الى الكثير من الدعم حتى يكتمل ليكون مؤهلًا ومفتوحًا لكل المرضى من أطفال السودان وأفريقيا. فكرة المستشفى وردت منذ سنوات وتضافر عدد من الشباب السوداني ومنظمات المجتمع المدني لبنائه بهدف خدمة اطفال السودان المصابين بالسرطان. وفي بداية الأمر كانت كل جهه تعمل لوحدها في هذا المشروع ومن ثم تكاملت الجهود وإنصهرت كلها في بوتقة وأحدة حملت الرقم "7979" لترجمة فصل جديد في كتاب الإنسانية . وتعتبر جميعة مستشفى سرطان الأطفال نبتة خير في حدائق الأعمال الخيرية التي يزخر بها السودان. وكانت ضربة البداية بلجنة خيرية تطوعية لبناء مستشفى للمرضى من الأطفال المصابين بالسرطان، خاصة وأن السودان لا يوجد فيه مستشفى متخصصة في سرطان الأطفال، ومن ثم تكونت جمعية "99199" لإنشاء أول وأكبر مستشفى متكامل لعلاج سرطان الأطفال في السودان، يقدم كل خدمات التشخيص والعلاج والاستشارات مجاناً دون أن يتحمل المريض عناء وتكاليف العلاج والدواء، وتسعى الجميعة لبذل أقصى الجهد لخفض نسب الإصابة وتحقيق أعلى نسب شفاء للأطفال المرضى. كما تسعى للحد من الآثار والأعراض الجانبية للعلاج بما يضمن حياة ومستقبل أفضل للأطفال بعد الشفاء وحسب الفكرة يقدم المستشفى خدماته لجميع المرضى بصرف النظر عن المستوى المادي أو الاجتماعي أو الثقافي أو الجنسية أو الديانة، ويهدف المشروع أيضاً لإجتذاب أفضل الأطباء وغيرهم من الخبراء وتوفير سبل بقائهم بالمستشفى، وتوفير مقر للإقامة القصيرة لأفراد الأسر المرافقة لمرضى الولايات. فضلاً عن مساهمته في رفع الوعي بشأن سرطان الأطفال وسبل الكشف عنه مبكراً في المجتمع وتوفير برامج دعم للمرضى ولمن يقدمون الرعاية لهم في مختلف مراحل التشخيص والعلاج والسيطرة على المرضى. وقالت الجمعية معرفة عن نفسها على صفحاتها في مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة: إنه "طريق طويل إرتضيناه لنمشيه معاً ضد مرضٍ خبيث تزايدت أعداد المصابين به من بني شعبنا الطيبين في الآونة الأخيرة بصورة مخيفة شيباً وشباباً مرض لا يفرق بين إمرأةٍ وطفل لا نود أن نروي لكم قصة رحلتهم مع المعاناة والآلام والدموع ولا أن ننقل لكم منظر أم تشاهد صغيرها الذي كان يتعثر في مشيته بينما كان يلهو مع أشقائه قبل حين وهو يركض في مستنقع موحل مظلم تشده آلاف الأيدي الغامضة.. تجره للموت جراً وهو أضعف من أن يقاوم ووالده مغلوب على أمره تقف أمام شجاعته سدود من مرض لا يعرف المنطق فكل ما ذكرنا معروف لجلكم إن لم يكن كلكم ولا نود أن نسرد ما قدمناه طيلة الأشهر الماضية لذلك فلنتكاتف جميعاً يداً واحدة من أجل مرضى السرطان عامة ومن أجل أطفالنا منهم خاصة من أجل غد أجمل فلنساهم من أجلهم بكل ما هو مستطاع ولا يجب أن نبخس قدرأي مساهمة فكلها تحدث فرقاً". وإجتهدت الجمعية ووصل المشروع الى مرحلة إكتمال بناء هياكل المستشفى، وتسعى الجمعية ، لجمع التبرعات، عن طريق الإتصالات الشخصية مع الأفراد والجهات الشعبية والرسمية، و الخطابات الموجهة الى الجهات المانحه فى المجتمع المحلى والعالمى، الحملات التلفزيونية والاذاعية المفتوحة للتبرع المباشر بجانب الحفلات الجماهيرية والاحتفالات الخاصة، والحملات الموجهة الى جهات معينة مثل مصانع مواد البناء وشركات المقاولات والمعدات الطبية، والأسواق الخيرية والبازارات فضلاً عن إشتراكات الأعضاء المهتمين بالمشروع وإقامة المعارض الفنية و الثقافية والمهرجانات السياحية التى تذهب بعوائدها للمشروع. ويتلقى مستشفى سرطان الأطفال في السودان التبرعات من خلال إلإيداع النقدي أو التحويل المصرفي على أرقام الحسابات التالية، حساب رقم 7979 مصرف السلام – فرع روتانا حساب رقم 7979 البنك السوداني الفرنسي – الفرع الرئيسي حساب رقم 7979 بنك التضامن الإسلامي – الفرع الرئيسي أو عن طريق خدمة تحويل الرصيد لكل شبكات الإتصال في السودان علي الرقم 9797، أو عن طريق الدعم المباشر وتقبل الدعومات المباشرة العينية والنقدية بمقر المتسشفى في الخرطوم / شارع الحوادث / جوار مستشفى الدكتور جعفر ابن عوف..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

9797 مستشفى السرطان في السودان حلم بات تحقيقه قريبًا 9797 مستشفى السرطان في السودان حلم بات تحقيقه قريبًا



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 04:45 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر يضرب تركيا

GMT 04:49 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

8 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

GMT 18:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 04:54 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حماس تطالب بأخذ أقصى درجات الحيطة في غزة

GMT 02:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026

GMT 19:26 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

حمزة نمرة يترشح رسميا لجوائز غرامي وينافس على فئتين

GMT 22:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات تحتضن المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025

GMT 02:47 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

النواب الإسبان يقرون حظرا على الأسلحة من إسرائيل وإليها

GMT 21:09 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab