واصل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، متابعة تنفيذ الخطة الشاملة للتأمين الطبي لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، والتي يحضرها الرئيس عبد الفتاح السيسي وعدد كبير من ملوك ورؤساء الدول والوفود الرسمية الدولية.
وأكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، تفعيل غرفة الأزمات المركزية في ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية، لضمان الاستجابة الفورية لأي طارئ صحي، مشيرًا إلى أن الخطة تم إعدادها بالتنسيق الكامل مع كافة الجهات المعنية لضمان سلامة جميع المشاركين والزوار والعاملين.
وتضمنت الخطة الطبية مجموعة واسعة من الإجراءات والموارد لضمان أعلى معايير الرعاية الصحية، منها:
إنشاء عيادة طبية ثابتة مجهزة بأحدث الأجهزة مثل رسم القلب، المونيتور، والسونار، مع طواقم متخصصة في الرعاية الحرجة والطوارئ.
نشر 8 سيارات إسعاف مجهزة بالكامل، بالإضافة إلى 2 سكوتر و«جولف كار» إسعافي للتنقل السريع داخل المتحف.
تجهيز 8 فرق إنقاذ ونقاط طبية متنقلة للتغطية السريعة في كافة مناطق الحدث.
انتشار 15 سيارة إسعاف حول المتحف، و50 سيارة إضافية لتأمين الطرق والمحاور المؤدية إليه.
رفع درجة الاستعداد القصوى في فرع هيئة الإسعاف وتجهيز سيارات طبية متنقلة متخصصة بالباطنة والجراحة والأشعة.
مشاركة سيارات مشروع «نرعاك في مصر» لنقل الحالات الحرجة بما يعكس التزام مصر بالمعايير الدولية للرعاية الصحية.
تحديد ثلاثة مستويات للإخلاء الطبي إلى المستشفيات التخصصية، منها مستشفى زايد التخصصي ومستشفى الهرم، لضمان سرعة التعامل مع أي حالة طارئة.
فرق طبية مدربة على أعلى مستوى لتقديم الإسعاف المتقدم والرعاية العاجلة.
وأكدت وزارة الصحة أن هذا الاستعداد يعكس حرص الدولة على تطبيق أفضل الممارسات العالمية في تأمين الفعاليات الكبرى، ويؤكد جاهزية المنظومة الصحية لتقديم الرعاية الشاملة لضيوف مصر، بما يساهم في إنجاح هذا الحدث التاريخي الذي يمثل «هدية مصر للعالم».الصحة المصرية تُفعّل غرفة الأزمات المركزية استعدادًا لافتتاح المتحف المصري الكبير
القاهرة ـ
واصل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، متابعة تنفيذ الخطة الشاملة للتأمين الطبي لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، والتي يحضرها الرئيس عبد الفتاح السيسي وعدد كبير من ملوك ورؤساء الدول والوفود الرسمية الدولية.
وأكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، تفعيل غرفة الأزمات المركزية في ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية، لضمان الاستجابة الفورية لأي طارئ صحي، مشيرًا إلى أن الخطة تم إعدادها بالتنسيق الكامل مع كافة الجهات المعنية لضمان سلامة جميع المشاركين والزوار والعاملين.
وتضمنت الخطة الطبية مجموعة واسعة من الإجراءات والموارد لضمان أعلى معايير الرعاية الصحية، منها:
إنشاء عيادة طبية ثابتة مجهزة بأحدث الأجهزة مثل رسم القلب، المونيتور، والسونار، مع طواقم متخصصة في الرعاية الحرجة والطوارئ.
نشر 8 سيارات إسعاف مجهزة بالكامل، بالإضافة إلى 2 سكوتر و«جولف كار» إسعافي للتنقل السريع داخل المتحف.
تجهيز 8 فرق إنقاذ ونقاط طبية متنقلة للتغطية السريعة في كافة مناطق الحدث.
انتشار 15 سيارة إسعاف حول المتحف، و50 سيارة إضافية لتأمين الطرق والمحاور المؤدية إليه.
رفع درجة الاستعداد القصوى في فرع هيئة الإسعاف وتجهيز سيارات طبية متنقلة متخصصة بالباطنة والجراحة والأشعة.
مشاركة سيارات مشروع «نرعاك في مصر» لنقل الحالات الحرجة بما يعكس التزام مصر بالمعايير الدولية للرعاية الصحية.
تحديد ثلاثة مستويات للإخلاء الطبي إلى المستشفيات التخصصية، منها مستشفى زايد التخصصي ومستشفى الهرم، لضمان سرعة التعامل مع أي حالة طارئة.
فرق طبية مدربة على أعلى مستوى لتقديم الإسعاف المتقدم والرعاية العاجلة.
وأكدت وزارة الصحة أن هذا الاستعداد يعكس حرص الدولة على تطبيق أفضل الممارسات العالمية في تأمين الفعاليات الكبرى، ويؤكد جاهزية المنظومة الصحية لتقديم الرعاية الشاملة لضيوف مصر، بما يساهم في إنجاح هذا الحدث التاريخي الذي يمثل «هدية مصر للعالم».
قد يهمك أيضا
أرسل تعليقك