دراسة جديدة تؤكد أن وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت
آخر تحديث GMT08:11:35
 العرب اليوم -

مع استمرار العقل في العمل ولو لفترة قصيرة

دراسة جديدة تؤكد أن وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة جديدة تؤكد أن وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت

وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت
واشنطن - العرب اليوم

كشفت دراسة جديدة، أن الإنسان يدرك حقيقة موته فعلا، لأن الدماغ يستمر في العمل للحظات ويخبرنا بما يحدث حولنا، حيث حاول مجموعة من الخبراء الطبيين حل لغز ما يحدث عندما يموت البشر، مع وجود أدلة قصصية عن الأضواء الساطعة والومضات، التي أبلغ عنها أشخاص "عادوا" من الموت اللحظي، ومع ذلك، تشير دراسة جديدة إلى أن الوعي يستمر في أداء وظيفته، بعد توقف القلب عن النبض وفشل حركات الجسم، ما يعني أن الإنسان يُحاصر بشكل أساس داخل جسمه الميت، مع استمرار العقل في العمل، ولو لفترة قصيرة فقط.

وكشفت الدراسة أن الناجين من السكتة القلبية، كانوا على دراية بما يجري حولهم أثناء "موتهم"، قبل إعادتهم إلى الحياة، حيث أكد الدكتور سام بارنيا، الذي يدرس الوعي بعد الموت ويفحص حالات السكتة القلبية في أوروبا وأمريكا، أن الأشخاص خلال المرحلة الأولى من الموت يمكن أن يعايشوا بعض أشكال الوعي.

واستطرد موضحا: "يصف مرضى السكتة القلبية المحادثات الكاملة للأطباء والممرضات، والأحداث المرئية المحيطة بهم"، حيث شملت دراسة بارنيا، ما يحدث للدماغ بعد إصابة شخص ما بالسكتة القلبية، وما إذا كان الوعي يستمر بعد الموت وإلى متى، لتحسين نوعية الإنعاش ومنع إصابات الدماغ، أثناء إعادة الحياة إلى القلب.

وقد يهمك ايضًا:

 

لبنى غانم تكشف أن الخلايا الجذعية تساعد في علاج أثار الحروق

دراسة تؤكد أن زراعة الخلايا الجذعية الأمل في علاج العمى

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة جديدة تؤكد أن وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت دراسة جديدة تؤكد أن وعي الإنسان يستمر في وظيفته بعد الموت



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab