استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي السيدا والبوصفير
آخر تحديث GMT12:44:49
 العرب اليوم -
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

هناك من يستخدم السموم من دون أن يصل إلى مرحلة "الإدمان"

استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي "السيدا" و"البوصفير"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي "السيدا" و"البوصفير"

استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن
تونس _ حياة الغانمي

شباب في عمر الزهور يضيعون عمرهم، بفعل جرعة خبيثة أو حقنة ملعونة أو حتى "سجائر" مغرية. شباب غرتهم نشوة المواد المخدرة فتناسوا الهلاك وراحوا يستنشقون السموم، وهم يعتقدون انها منسيات الهموم. ولعل ما يؤلم أكثر من اي شيئا اخر هو أن تعرف أن نسبة كبيرة من المدمنين هي من فئة الشباب، وهم غالبا من التلاميذ والطلبة ويوجد من بينهم من هم من الأطفال.

أطفال عوض أن يحملوا الكتاب والقلم وينصرفوا إلى تحقيق أحلامهم من خلال الانكباب على الدراسة، التي وحدها تضمن تحقيق الحلم، وراحوا يبحثون عن مخدرات تعبث بعقولهم وتوهمهم أن أحلامهم تحققت، لكن يقتصر ذلك على برهة من الزمن، ليستيقظوا بعدها على واقع مختلف للذي عاشوه لحظة انتشائهم، فيعاودون الانتشاء مرة اخرى وثالثة ورابعة، إلى أن يدمنوا على المخدرات وتصبح جزء من حياتهم.

المخدرات في المدرسة
قال مستشار وزير التربية والباحث في علم الاجتماع السيد منذر العافي عن مسالة انتشار ظاهرة استهلاك المخدرات بين تلاميذ التعليم الأساسي والاعدادي والثانوي، أنه لا بد أن تكون الدراسات في هذا الخصوص مهيكلة وأن تكون العينة المعتمدة ممثلة حقا للمجتمع الأصلي. ولا بد للقائمين بهذه الدراسة أن يكونوا على اطلاع باهم خصائص هذا المجتمع المدرسي، وعلى نوعية وتركيبة التلاميذ وأوضاعهم وأوضاع عائلاتهم. ولا بد لهؤلاء أن يسالوا لماذا يلجا التلاميذ إلى المخدرات؟ من هي الجهة التي تمولهم وتوفر لهم تلك المادة ؟.

وأضاف أنه يجب أن تكون الدراسة شاملة وعلمية وموضوعية وتستند إلى مؤشرات ومرجعيات واضحة حتى لا يقع الالتباس في بعض الدراسات التي تعتبر تجريبية. وأكد منذر العافي أنه لا يمكن باي حال من الأحوال نفي وجود ظاهرة تعاطي المخدرات في الأوساط المدرسية، موضحا أنه ليس لديهم احصائيات واضحة ورسمية في هذا الصدد.

وقال إن دور وزارة التربية في هذا الخصوص هو التصدي لظاهرة المخدرات المنتشرة ومنع تسربها إلى المؤسسات التربوية مع التوعية والوقاية، وذلك بالتعاون مع وزارات الصحة والداخلية والثقافة والرياضة. وأكد مستشار وزير التربية على أن مؤسسات وزارة التربية هي مؤسسات المجتمع وهي مفتوحة وليست منغلقة وهي متفاعلة مع محيطها ولهذا يجب ان يكون هذا الاخير متعاونا في الحد من الافات التي تتهدد التلاميذ.

وزارة الصحة .."ظاهرة الإدمان لا يمكن نكرانها "
ولتسليط الضوء أكثر على هذا الموضوع اتصلنا بوزارة الصحة، فأفادنا مصدر مسؤول فيها أن حقيقة ظاهرة الإدمان وثبوت تواجدها في المحيط التربوي وخارجه في صفوف الشباب لا يمكن نكرانها، وأن الوزارة قد قررت القيام بدراسة لتحديد مدى انتشارها. ونبّه محدثنا إلى أن ظاهرة الإدمان ينبغي أن تعالج وتطرح في إطار مجتمعي عام يشمل الأسرة بالخصوص. وأن يتم ذلك في كنف الشفافية والتعاطي مع واقع الظاهرة بعيدا عن محاولات الطمس أو التقليل من خطرها. وتجنب التعامل معها كأنها مشكلة تهم الآخر ولا تعنينا وهو ما من شانه ان يهدد بتمادي أخطبوطها.

ويشير نفس المصدر الى انه نظرا إلى افتقاد تونس كما ليبيا لدراسات إحصائية علمية حول ظاهرة تعاطي المخدرات في صفوف الشباب، لا سيما التلمذي منه ضمن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط حسب مصدرنا طبعا فانه تم بالتعاون بين وزارتي الصحة والتربية إنجاز هذه الدراسة.
وافادتنا رئيسة جمعية "أتيوس"دكتورة جودة عبيد المتخصّصة  في هذا المجال أن ظاهرة الإدمان على تعاطي المخدرات انتشرت في مفاصل المجتمع التونسي. وتؤكد الدكتورة أن أكثر المواد المخدّرة انتشارا في تونس حاليا هي "الزطلة" (الحشيش) وأقراص "السيبيتاكس" التي يتم إدخالها إلى البلاد بصفة غير شرعية وتداولها لا كعلاج بل كمادة مخدّرة.

وحذرت الدكتورة جودة من أن هذه المادة انتشرت بحدّة في تونس منذ الثورة، بسبب استغلال المهربين للوضع المضطرب في البلاد. وقالت إن استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي أمراض ذات كلفة ثقيلة أهمها "السيدا" و"البوصفير"، ذلك أن مرض "السيدا" لوحده يكلف سنويا كل مريض نحو 10 آلاف دينار أي حوالي8 الاف دولار وتتكفل بعلاجه "الكنام"، في حين أن علاج الإدمان يكلف المريض أكثر من ألف دينار في أقصى الحالات ومع هذا ترفض "الكنام" التكفل به، رغم أن ذلك سيقلص من انتشار أمراض عديدة في بلادنا كالتعفّنات والرئة والقلب.

الصوبي تدخل عبر التهريب:
وافادنا اطار مسؤول بالمكتب الوطني للمخدرات، أن بعض التلاميذ في المدارس تم امساكهم في حالة تلبس باستهلاك مواد مخدرة، ولكن هذا لا يمنع أن الحصول على احصائيات ثابتة صعب للغاية، خاصة وأن الدراسة التي  تحدثت عنها اطراف من وزارة الصحة غير مكتملة. وأما فيما يتعلق باستهلاك المخدرات في تونس بصفة عامة فقال إن مادة الزطلة هي الاكثر انتشارا في تونس وهي التكروري الزهيدة الثمن. أما بالنسبة إلى الأنواع الأخرى على غرار اقراص الصوبي او الصوبيتاكس فانها في تقلص اذ ليس لها رخصة ترويج في تونس، وانما تدخل إلى بلادنا عبر القنوات غير الشرعية وتحديدا من ليبيا والجزائر وحتى من فرنسا عن طريق مسافرين.

ونفس الشيء بالنسبة إلى "الكيتا" وهو دواء بشري بيطري .واستعمال الكيتا نادر ونادر جدا وهو غير موجود في تونس .واكد محدثنا أن المواد المخدرة لها انعكاسات سلبية عديدة تؤثر على المخ والقلب وتصل خطورتها إلى حد توقف القلب عن النبض وبالتالي الوفاة ولهذا نتحدث عن حالات وفاة نتيجة "OVER DOSE  ".

وقال الاطار المسؤول بمكتب المخدرات إن دورهم يتمثل بالأساس في التوعية والتحسيس بالإضافة إلى متابعة الاستعمال المشروع للأدوية المخدرة على غرار مادة التبنيج وأدوية الأمراض العصبية كالارتال وغيرها. وأوضح أن تلك الأنواع من الأدوية المخدرة تحظى برقابة دولية صارمة وإجراءات جلبها معقدة للغاية. وعلى المكتب متابعة المخزون من هذه الأدوية ومتابعة توزيعها وما إلى ذلك.
حلول :

وللحد من تلك الظاهرة التي استفحلت بشكل ملفت للانتباه صدرت منذ سنوات تعليمات بمنع بيع أنواع الكحول إلا بشروط، وعدم ترويج هذه المادة في المحلات التجارية العامة. وكما تم أيضا التوقي التام عند بيع أنواع "الكولة"، أي المواد اللصقية، وذلك للحد من ترويجها بشكل واسع، وبيعها إلا لأغراض مهنية واضحة، وحسب مواصفات محددة للمشتري تتصل حتى بسنه.

أما بالنسبة لأنواع أقراص الأدوية فقد اتخذت جملة من التدابير على مستوى وصفها للمرضى، وتسليمها والحفاظ عليها داخل المؤسسات الصحية بشكل لا يجعلها في متناول الجميع. ولكن على الرغم من هذا فإن تسربها ووصولها إلى الفئات الشبابية مازال متواصلا، ويعكس تسربها بأساليب مختلفة، وبطرق ملتوية يعتمدها هؤلاء في الحصول على تلك المواد المخدرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي السيدا والبوصفير استهلاك مواد مخدّرة عبر الحقن يتسبب في تفشي السيدا والبوصفير



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 01:54 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره
 العرب اليوم - سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه
 العرب اليوم - سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 04:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ
 العرب اليوم - وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:14 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 08:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تعذر إبلاغ الأميركي فريد رامسديل بفوزه بجائزة نوبل في الطب

GMT 10:48 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 06:02 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

صيحة القفاز تفرض حضورها في إطلالات النجمات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab