تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية
آخر تحديث GMT17:38:40
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

انتشار تكنولوجيا جديدة وممتازة تشجع المرضى على الاهتمام بصحتهم

تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية

ثلاجة تتحقق من عادات الأكل
لندن - ماريا طبراني

أوضحت البروفيسور هيلين ستوكس لامبارد، رئيسة الكلية الملكية للأطباء، أن هناك تكنولوجيا جديدة ممتازة، لتشجيع المرضى على الاهتمام بصحتهم، والتي من الممكن أن تكون مفيدة للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة. وتم عرض بعضًا من أحدث الأجهزة الصحية DIY الأسبوع الماضي، في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس، والأكبر من نوعه في العالم. وكان من بين تلك التكنولوجيات ثلاجة تتحقق من عادات الأكل. ويتم استخدام الثلاجة التي تراقب عدد مرات فتحها، في محاولة للتأكد من أن مرضى الخرف لا يعانون من سوء التغذية.

وفي العام الماضي، طالبت شركة ساري ومؤسسة سالفورد من المحكمة السماح باستخدام تكنولوجيا جديدة، لمراقبة 1400 شخص المصابين بالعته. وكان من بين تلك الأجهزة أجهزة استشعار على أبواب الثلاجة للتحقق من عدد المرات يوميًا، الذي يفتحها المريض للطعام أو الشراب. ويتم توصيل أجهزة الاستشعار لاسلكيًا إلى شبكة الانترنت، بحيث يستطيع مقدمي الرعاية في مركز العمليات أن يتتبع أنماط الأكل. وأن وجد انخفاض مفاجئ في فتح الثلاجة يمكن أن يشير إلى أن المريض لا يأكل بشكل صحيح. والزيارات المتكررة ليلًا قد يعني أنهم لا ينامون جيدًا. إذا كان هناك مشكلة، يمكن للمركز إرسال مقدم الرعاية أو تنبيه الطبيب. وستنظر المحكمة إمكانية مساعدة التكنولوجيا في الحد من إقامة المريض في المستشفى.

تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية

ويستطيع السرير الذكي 360، ضبط نفسه تلقائيًا للقضاء على الشخير. ويحتوي على فراش مع أجهزة الاستشعار والميكروفونات التي يمكن أن تلتقط صوت الشخير. وعندما ننام، يحدث استرخاء للأنسجة أكثر من اللازم مما يضطر إلى الضغط على ممر الهواء، وهذا ينتج صوت الشخير. وترتبط أجهزة الاستشعار في السرير ذات المحركات في إطار السرير، والتي يمكن أن ترفع الرأس للفراش بنسبة تصل إلى 45 درجة، وهذا يساعد اللسان علي الانخفاض قليلًا، وفتح الشعب الهوائية مرة أخرى ويخفيف الشخير. سيعرض السرير للبيع العام المقبل، بمبلغ 2000 دولار.

ولن يضطر المرضى المصابين بأمراض مثل السكري المعرضون للإصابة بأمراض القلب مغادرة المنزل لقياس الضغط والوزن. حيث سيتمكن التلفزيون المتصلة لاسلكيًا بكفة المريض من فك تشفير ضغط الدم، وقياس نبض التأكسغ "لقياس مستويات الأكسجين في الدم، والتي تظهر مدى عمل القلب"، وسينظم جداول دخول الحمام الخاصة بهم. سيتم إرسال النتائج لاسلكيًا إلى المركز المعالج. هناك أكثر من 2200 مريض يعانون من مرض السكري أو القلب والرئة ويعيشون في ظروف خطيرة.

والغلاية ذات التقنية العالية يمكن أن تتوقع مخاطر تعرض الشخص للوفاة قبل الأوان، من خلال رصد مدى قوة قبضتهم. قبضة اليد يعطي أدلة حيوية لضعف الشخص، ويعتقد أن قبضة قوية تشير إلى عضلات قوية وأوعية دموية صحية. كما تشير القبضة الضعيفة إلى أنها أقل عرضة لتحمل آثار الأمراض الرئيسية مثل أمراض القلب أو السرطان في الجسم.

وقال الدكتور ايلين بيرنز، رئيس جمعية الشيخوخة البريطانية، "قوة القبضة يعدّ مؤشرًا جيدًا على الضعف. وإذا كنت ضعيفًا كنت أكثر عرضة لدخول المستشفى. وأضاف أن هناك الكثير من الاهتمام لإيجاد سبل لمنع الناس مع ضعف ينتهي به المطاف في المستشفى". وتعمل الغلاية لاسلكيًا على نقل البيانات إلى المراكز الطبية. وتم تصميم النموذج الأولي من قبل كالوم سميث، وهو طالب في جامعة نورثمبريا.

وكاميرا الفيديو الرقمية التي تتحقق من معدل ضربات القلب وأنماط التنفس من الممكن أن تكون المنقذ لحياة المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل قصور القلب، "حيث لا يمكن للقلب ضخ الدم بشكل صحيح في جميع أنحاء الجسم". وتتيح الكاميرا مراقبة كيفية امتصاص الجسم للضوء. مما يساعد على كشف الحمرة الصغيرة في الجلد في كل مرة يدق القلب. حيث أن الانخفاض المنتظم في كمية الدم يشير إلى وجود مشكلة في القلب. يمكن للكاميرا رؤية هذه التغييرات حتى في الظلام.

تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية

وأجهزة الاستشعار في الكاميرا ترصد أيضا التنفس عن طريق تتبع تحركات صغيرة في الصدر، في المرضى الذين يعانون من أمراض الرئة، مثل انتفاخ الرئة، والتغيرات في التنفس يمكن أن تشير إلى أنها بحاجة إلى اسطوانة الأوكسجين. استخدام الأطباء بالفعل هذه التكنولوجيا لمراقبة المرضى في وحدات الطب النفسي. في المستقبل، قد لا تحتاج الهاتف للاتصال بالإسعاف إذا وقعت أو تجرح نفسك في المنزل.

وطور العلماء عصا المشي التي يمكن معرفة ما إذا كان ليست قيد الاستخدام. عن طريق وضع برنامج لاسلكي في صلب ما يسمى بالعصا الذكية. وتقيس سرعة المشي، في حين يتابع جيروسكوب صغيرة إذا العصا رأسيًا أو أفقيًا، والتي يمكن أن تشير إلى وقوع المستخدم. وتمت برمجة العصا لتدق ناقوس الخطر عندما يكون هناك تغير مفاجئ وشديد في عادات الحركة، على سبيل المثال، إذا لم يتم نقله لمدة ساعة أو ساعتين. من المتوقع أن تصبح متاحة هذا العام.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية تطوير ثلاجة تتحقق من عادات الأكل وتتأكد من عدم المعاناة من سوء التغذية



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab