سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

بيّنت تحمّسه الشديد وإصراره عليها في للغناء في مسرحية "ريا وسكينة"

سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في "ممنوع من العرض"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في "ممنوع من العرض"

الفنانة سهير البابلي
القاهرة محمد عمار

حلت الفنانة الكبيرة سهير البابلي، ضيفة على برنامج "ممنوع من العرض"، الذي يقدمه فنان الماكيير محمد عشوب ويعرض على قناة "إم إي سي"، وكشفت قصة تعاونها مع الموسيقار الراحل بليغ حمدي في مسرحية "ريا وسكينة"، موضحة أنّ "بليغ صمّم على أن أقوم بالغناء في العمل ورفضت وبعد تحمسه وإلحاحه وافقت على الغناء".

وأوضحت البابلي، أنّها عندما كانت تسجل بعض الديالوجات المغناة كانت تطلب من الفنانة شادية الخروج من الأستديو حتى لا يصيبها التوتر، مشيرة إلى أنها لم تكن تعيد أي كوبليه تغنيه، وعندما كانت تسأل بليغ عن صوتها، كان يقول لها إنه صوت جيّد وبه إحساس عالٍ، مشيرة إلى أن بليغ شخصية تحب التحدي وأن الموسيقى التصويرية لمسرحية "ريا وسكينة" ساهمت كثيرا في نجاح العرض.

وكشف الناقد طارق الشناوي، أن أغنية "أنساك" هي من لحن محمد فوزي وبليغ حمدي وأن عمه الشاعر مأمون الشناوي الذي كتب الأغنية لسيدة الغناء العربي قال له إن إدعاء الفنان سيد مكاوي أنها تخصّه ليس صحيحًا أما الفنانة سهير رمزي فأوضحت أن بليغ حمدي يستطيع أن يجعل أي فنان يغني، فهو موسيقار كان في يومه يحضن العود بإستمرار 

والجدير بالذكر أن الموسيقار بليغ حمدي قدم عددًا كبيرًا من الألحان لكبار المطربين والمطربات بلغت حوالي 5000 لحن وموسيقى تصويرية وتوفي عام 1993 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab