سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض
آخر تحديث GMT08:11:35
 العرب اليوم -

بيّنت تحمّسه الشديد وإصراره عليها في للغناء في مسرحية "ريا وسكينة"

سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في "ممنوع من العرض"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في "ممنوع من العرض"

الفنانة سهير البابلي
القاهرة محمد عمار

حلت الفنانة الكبيرة سهير البابلي، ضيفة على برنامج "ممنوع من العرض"، الذي يقدمه فنان الماكيير محمد عشوب ويعرض على قناة "إم إي سي"، وكشفت قصة تعاونها مع الموسيقار الراحل بليغ حمدي في مسرحية "ريا وسكينة"، موضحة أنّ "بليغ صمّم على أن أقوم بالغناء في العمل ورفضت وبعد تحمسه وإلحاحه وافقت على الغناء".

وأوضحت البابلي، أنّها عندما كانت تسجل بعض الديالوجات المغناة كانت تطلب من الفنانة شادية الخروج من الأستديو حتى لا يصيبها التوتر، مشيرة إلى أنها لم تكن تعيد أي كوبليه تغنيه، وعندما كانت تسأل بليغ عن صوتها، كان يقول لها إنه صوت جيّد وبه إحساس عالٍ، مشيرة إلى أن بليغ شخصية تحب التحدي وأن الموسيقى التصويرية لمسرحية "ريا وسكينة" ساهمت كثيرا في نجاح العرض.

وكشف الناقد طارق الشناوي، أن أغنية "أنساك" هي من لحن محمد فوزي وبليغ حمدي وأن عمه الشاعر مأمون الشناوي الذي كتب الأغنية لسيدة الغناء العربي قال له إن إدعاء الفنان سيد مكاوي أنها تخصّه ليس صحيحًا أما الفنانة سهير رمزي فأوضحت أن بليغ حمدي يستطيع أن يجعل أي فنان يغني، فهو موسيقار كان في يومه يحضن العود بإستمرار 

والجدير بالذكر أن الموسيقار بليغ حمدي قدم عددًا كبيرًا من الألحان لكبار المطربين والمطربات بلغت حوالي 5000 لحن وموسيقى تصويرية وتوفي عام 1993 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض سهير البابلي تروي ذكرياتها مع الموسيقار بليغ حمدي في ممنوع من العرض



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab