افتتاح الموسم السادس من arabs got talent على mbc مصر
آخر تحديث GMT19:31:12
 العرب اليوم -

استعرضت مئات المواهب العربية إبداعاتها في مجالات متعددة

افتتاح الموسم السادس من "Arabs Got Talent" على "MBC مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - افتتاح الموسم السادس من "Arabs Got Talent" على "MBC مصر"

برنامج "Arabs Got Talent"
القاهرة - سارة عبد الستار

وصلت مئات المواهب من مختلف الدول العربيّة، إلى استديو برنامج "Arabs Got Talent" في موسمه السادس على "MBC مصر" لتستعرض أمام اللجنة إبداعاتها في مجالات متعددة، بعضها تمكّن من خطف 3 نعم من لجنة التحكيم الثلاثية المؤلفة من علي جابر، نجوى كرم، وأحمد حلمي، فيما اتفق أعضاء اللجنة على عدم قبول مواهب أخرى.

وانطلقت الحلقة مع أحمد من مصر "23 سنة"، الذي احترف الرقص الحر "Freestyle" في أوكرانيا، وقدم لوحة استعراضية مبهرة، تحمل رسالة إنسانية مميزة جسد فيها معنى التمرد على الخوف الذي يحول دون تقدمنا أحياناً، فكسر القيود وخرج من الشرنقة.

وأكد الشاب أنها المرّة الأولى التي يستخدم فيها تقنيات بصرية في لوحة فنية، لافتاً إلى أن مصمم الاستعراض هو أوكراني الجنسية ويدعى أناتولي. وقد أبدت اللجنة إعجابها بالعرض وبالرسالة التي يحملها، وخرج حاصداً 3 نعم.

وقدمت فرقة "خرشة" المؤلفة من شبان إماراتيين ويابانيين، ليضربوا معاً على الطبل الياباني "ودايكو" وقدموا عرضاً جميلاً، نال إعجاب اللجنة ولاقى تفاعلاً من الجمهور الموجود في الاستديو. وأثنى علي جابر على العرض معتبراً أنه من المهم أن يترجم هذا الفن عربياً، ورأى حلمي أن الفرقة تقدم مزجاً للزيين الياباني والاماراتي بطريقة ملفتة، مع إيقاع حركي على المسرح. وحصلت الفرقة على 3 نعم.

بعدها أطلت ماري من كولومبيا وهي شابة من أصول مصريّة، تشكل ثنائيّاً مع ماورو. وكشفت ماري أنها تعرضت لإصابة خطرة في العام 2013، كسرت ذراعيها ومنعتها من تقديم العروض لفترة. وقدم الثنائي عرض سيرك أبهر اللجنة وخطف 3 نعم. وقالت نجوى أنها تنتظر مثل هذه العروض المميزة موسماً بعد آخر.

أما ضياء الدين حمصي من سوريا، فهو راقص فلامينغو، مقيم في إسبانيا. وقال أنه رأى عرض فلامينغو مرة، خرج منه متخذاً القرار أنه سيتعلّم هذا الفن. وتمنى علي أن يكون الشاب الآتي من سوريا مقدراً في إسبانيا، فيما علقت نجوى بالقول أنه أضاء الدنيا بتقديمه هذا الفن الراقي، ووصفه أحمد بـالباشا وخرج حاملاً "3 نعم".

بعد ذلك، أطل مجموعة من المواهب التي لم تتأهل إلى المرحلة المقبلة، وبدأت مع عاشق إلفيس بريسلي مارون جان سلامة من لبنان، ثم ابراهيم عبّاس من لبنان أيضاً الذي يعزف الغيتار بطريقة استعراضية، لم تعجب اللجنة، وهاني عياد من مصر الذي قدم مونولوغ كوميدي، وعبد الله بنسعيد من المغرب الذي غنى الأوبرا لكنه لم يكن موفقاً فيها، وعدنان العامري من اليمن لاعب الكاراتيه الذي هاجم اللجنة وقدم بعض حركات أمامها، وسيد عبودا الذي يرسم بفمه.

أما محمد ياسر من مصر، فقد غنى "حلم" لكوكب الشرق أم كلثوم وأبدع بأدائه، ولاقى إعجاب اللجنة وقوبل بـ "3 نعم". وعلقت نجوى بالقول "أننا اشتقنا لهذا الفن، وواضح أنك جدي وأحببتُ العِرَب بصوتك، وثقتك بنفسك"، ووصفه أحمد بالفنان الكبير، وقال علي أن صوته أطربه. وكشف المشترك أنها المرة الثالثة التي يقف فيها على هذا المسرح، ورُفض مرتين ليتم قبوله في المرة الثالثة. وهكذا، أكد محمد أن الإصرار وروح المثابرة التي لا تعرف الاستسلام قادرة على تحقيق كل الأحلام.

أقرأ أيضاً : نجوى كرم تستعد لطرح أحدث أغانيها علي طريقة السينجل

أما ليان يحيى من السعودية (9 سنوات)، فهي طفلة صغيرة حلمها أن تكون أشهر راقصة "بريك دانس" في العالم العربي. وقدمت على المسرح رقص روبوت (Robot Dance)، بطريقة جعلت نجوى تنتقل إلى المسرح لتسلم عليها وتثني على موهبتها، واعتبر أحمد أن موهبتها تسبق سنها. ووصفها علي بالوجه الجديد الواعد للسعودية.

بعد ذلك، توالت المواهب على المسرح التي تأهّلت إلى المرحلة المقبلة، وأولها صلاح من المغرب (the Angels)، ووصفت نجوى الفكرة بالحلوة واعتبره علي عرض محترف. تبعه عايد العنزي من السعودية، الذي قدم خدعة بصرية ملفتة ضمن ما يسمى بالسيرك السحري، ثم محمد سيف الدين الذي رسم على شعر أحد الأشخاص صورة أحمد حلمي، ومنى محمد دفع الله من السودان التي لاقت 3 نعم من اللجنة برقصها، فضلاً عن غياث محمود من سوريا الذي رسم وحصد 3 نعم. أما سكينة فحصي من المغرب، فقد عاشت معاناة حزينة، إذ أصيب شقيقها بمرض عضال وشفي منه، لكن ما لبث أن عاوده المرض وتوفي. وكانت تغني له باستمرار بطلب من أمها. وحصدت سكينة 3 نعم من اللجنة. وعلقت نجوى على صوتها بأنه يلمع مثل الذهب.

أما بندر جاكسون من السعودية الذي يرقص على أغاني جاكسون، فوجد قبولاً من اللجنة وحصد 3 نعم. واعتبر علي أن بندر هو أفضل من قدم عرضاً لمايكل جاكسون على امتداد مواسم البرنامج. بعدها أطلت فرقة "Black and White"، من المغرب تتراوح أعمار أفرادها بين 17 و25 عاماً، وتتخذ أساليب مختلفة من رقص الهيب هوب، وتقدم تصاميم مختلفة في هذا المجال. وقدمت الفرقة لوحة استعراضية في قمة الإبهار والجمال، مزجت الموسيقى الشرقية بالغربية، وحصدت 3 نعم. قال علي أن الفكرة جديدة، وهذا المزج أعطت العرض بعداً مختلفاً، واتفق أحمد نجوى على أن العرض أكثر من رائع.

أما مسك الختام، فكان مع "فرقة أكاديمية جلهوم للجمباز" من مصر، التي تضم أعضاء من أعمار مختلفة جداً، وقدمت الفرقة عرض جمباز أبهر اللجنة، ودفع علي إلى الضغط على البازر الذهبي، تستأهل هذه الوجوه الانتقال إلى العروض المباشرة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نجوى كرم تنتظر "صرخة الرئيس القوية" لإنقاذ لبنان

نجوى كرم توجهه رسالة للرئيس ميشال عون لإنقاذ لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

افتتاح الموسم السادس من arabs got talent على mbc مصر افتتاح الموسم السادس من arabs got talent على mbc مصر



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab