مريم أوزيرلي تُؤكّد أنَّ هويام قلبت كيانها وطغت على حضورها
آخر تحديث GMT08:54:56
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

أعربت لـ"العرب اليوم" عن سعادتها بتكريمها في مهرجان "بياف" اللبناني

مريم أوزيرلي تُؤكّد أنَّ "هويام" قلبت كيانها وطغت على حضورها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مريم أوزيرلي تُؤكّد أنَّ "هويام" قلبت كيانها وطغت على حضورها

الممثلة التركية مريم أوزيرلي
بيروت - ميشال حداد

كشفت الممثلة التركية مريم أوزيرلي أنها سعيدة باختيارها و تكريمها في مهرجان "بياف" الذي أقيم في الزيتونة  باي في وسط للعاصمة بيروت، وأشارت إلى أن تلك الخطوة تعني لها الكثير خصوصاً  انها تكرم للمرة الأولى في لبنان وقالت, لم اكن أعرف الكثير عن هذا البلد لكن بعد مسلسل "حريم السلطان" التقيت العديد من اللبنانيين في تركيا و تعرفت أكثر إلى لبنان , وأضافت, "لاشك انكم قمتم بواجب الضيافة معي وأنا سعيدة بتلك التظاهرة الفنية و الثقافية في بلدكم وقد صادفت في الحفل الرئيس سعد الحريري وهو معروف جداً في تركيا" .

وأوضحت في مقابلة خاصة مع "العرب اليوم" أنَّ شخصية السلطانة هويام قلبت كيانها وقالت, "مهما قدمت من أدوار ستبقى تلك الشخصية طاغية على حضوري تحت الاضواء وربما في يوم من الايام اتمكن من الخروج منها" , تابعت, "تلك الناحية لا تزعجني بالعكس انا فرحة بنجوميتي و انتشاري" .

وكانت لجنة جائزة " بياف " أي مهرجان بيروت الدولي قد اختارت تكريمها في لبنان نظراً لدورها البارز في الدراما التركية و قد اعتلت المسرح و هي تشعر بالخجل الكبير رغم ان الدور الذي قدمته في مسلسل " حريم السلطان " كان قوياً و ملفتاً للانتباه لكنها في حياتها العادية خجولة و تتحلى بتواضع كبير .

يُذكر أنَّ مريم ولدت لأب تركي من مدينة أورفا التركية، وأم ألمانية ولديها شقيقين أكبر منها سناً بجانب أخت كبرى أيضاً, ومثّلت مريم 4 أفلام وثلاثة مسلسلات تلفزيونية, واشتهرت بدور هُيام زوجة السلطان سليمان القانوني في مسلسل حريم السلطان (بالتركية: Muhteşem Yüzyıl أي القرن العظيم)، وفازت بجائزة إسماعيل جيم عن هذا الدور.

وفي العودة الى  مسلسل " حريم السلطان " يسلط ذلك العمل الضوء على مشهد السلطان سليمان و صديقه المملوك إبراهيم و نبأ وصوله لسدة الحكم، ثم على غزوة التتار في قرية في بولندا قتلت كل أهل الفتاة (ألكسندرا لا روسا) (التي أصبحت هُيام في النسخة العربية) التي تم سبيها مع صديقتها ماريا (غولنيهال) و ساقتها الأقدار لتصبح جارية في القصر. و لتصبح غايتها أن تصبح محضية السلطان و تنجب منه وتصبح سلطانة تحكم العالم.

وبعد ان اغمي عليها و هي تستقبل السلطان مع الجواري، استرعت اهتمامهُ فأتخذها جارية له و أسماها (هُيام)، ثم اسلمت. أما ماهدفران (ناهد دوران في النسخة العربية) زوجة السلطان و أم ابنه مصطفى فقد أدركتها الغيرة من هُرم لدرجة تعذيبها بالضرب المبرح، ما سبب كره السلطان لها. و في هذه الأثناء تذهب (فيكتوريا) للقسطنطينية باسم (صادقة) للثأر من مقتل زوجها في احدى غزوات السلطان.

وحاول (ماهدفران) تسميم طعام (سليمان و هُرم) و هي حامل بأبنها (محمد) كي تتخلص منها لكنها تفشل و يزداد حنق السلطان عليها، الذي تنجب له (هيام) ابناً اسمه (محمد). يتم اتهام (هيام) بجريمة قتل قامت بها (فيكتوريا) و تنفى لكن (إبراهيم) يعرض عليها العودة لو توسلت بشكل مذل (لماهدفران)، فتقبل على مضض.

ويتزوج (إبراهيم) من السلطانة (خديجة) أخت السلطان التي ستنجب له لاحقاً توأماً مختلفاً. تنجب (هُرم) ابنها (سليم) و تتركه مع صديقتها (غولنيهال) و تذهب مع السلطان في رحلة صيد يصطحب فيها (مصطفى) دون استدعاء ماهدفران. تندلع حرب أهلية.

وضمن نفس الاطار تعتبر مريم نفسها اصبحت اسيرة نمط معين في الدراما التركية وهو يصب في خانة الاعمال التاريخية رغم ان لها تجارب عصرية لكن مازالت لم تصل الى الناس بالشكل المطلوب .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مريم أوزيرلي تُؤكّد أنَّ هويام قلبت كيانها وطغت على حضورها مريم أوزيرلي تُؤكّد أنَّ هويام قلبت كيانها وطغت على حضورها



GMT 21:12 2025 الخميس ,25 أيلول / سبتمبر

أشرف زكي يترك منصبه كنقيب للفنانين في مصر

النجمات يتألقن ببريق الفساتين المعدنية في مهرجان الجونة 2025

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 13:40 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الملك تشارلز والبابا ليو أول صلاة مشتركة منذ خمسة قرون
 العرب اليوم - الملك تشارلز والبابا ليو أول صلاة مشتركة منذ خمسة قرون

GMT 01:41 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب مناطق إسلام آباد

GMT 10:46 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ريال مدريد يصطدم بطموحات يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الحكومة الفرنسية تؤكد أن حماس تستعيد السيطرة على غزة

GMT 23:20 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

واشنطن وتل أبيب تبحثان خطة لتقسيم غزة بين إسرائيل وحماس

GMT 06:24 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك

GMT 08:38 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مايكروسوفت تصلح أخطر ثغرة أمنية في تاريخها

GMT 15:05 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

إعلان قائمة المرشحين لجوائز الكاف لعام 2025

GMT 08:14 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج​ اليوم الأربعاء 22 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab