منتج حرب كرموز يُحيي موضة الاستعانة بنجوم العالم
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

استعان "النمر والأنثى" بالممثّل الصيني لوشان

منتج "حرب كرموز" يُحيي موضة الاستعانة بنجوم العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منتج "حرب كرموز" يُحيي موضة الاستعانة بنجوم العالم

فيلم حرب كرموز
القاهرة ـ محمد عمار

لم يكن فيلم "حرب كرموز" الأول الذي يشارك فيه نجوم عالميون، إذ قدّمت مصر من خلال أعمالها الفنية المتنوعة مجموعة من الفنانين العالميين في أعمالها، ويأتي ذلك لمكانة مصر عالميا.

جاء اشتراك الفنان الإنجليزي سكوت أدكنز في فيلم "حرب كرموز" مع أمير كرارة ليعود بالأذهان إلى مجموعة من الأعمال تمت الاستعانة فيها بنجوم العالم من الفنانين، منها فيلم "النمر والأنثى" الذي استعان فيه مخرج العمل سمير سيف بالممثل الصيني لوشان، وقام فيه بدور تاجر مخدرات دولي يقدم صفقة مهمة لـ"القماش" حتى يخرج من أزمته المالية، بعدها قامت الشركات الانتاجية بالاستعانة بنجوم عالميين ففي فترة التسعينات جاء رون موس بطل مسلسل "الجرش والجميلات" وقام بعمل مجموعة من الإعلانات في مصر، ثم قام رامز جلال بالاستعانة بعدد من نجوم العالم في برنامجه "رامز على خط النار" وكان ضيوفه أنطونيو بانديرس وستيفن سيجال، وفي العام الماضي استعان رامز في برنامجه بالنجم الأشهر شاروخان وأحدثت حلقته ضجة كبيرة، واستعان أمير كرارة في مسلسل "تحت الأرض" بالنجم التركي "مهند".

وإذا نظرنا إلى كلّ هؤلاء النجوم نجد أنّ مصر استعانت بنجوم العالم منذ الثمانينات في أفلامها، فمثلا الممثلة الفرنسية إليزابيث جارد اشتركت في فيلم "عصفور الشرق" للراحل نور الشريف وهي عن قصة حياة الروائي توفيق الحكيم.

يأتي المخرج يوسف شاهين ليُقدّم مجموعة مِن الفنانين العالميين في فيلم "وداعا بونابرت" منهم ميشيلا بيكولي، وبالتالي لم يكن فيلم "حرب كرموز" هو الأول أو الأخير في الاستعانة بنجوم العالم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتج حرب كرموز يُحيي موضة الاستعانة بنجوم العالم منتج حرب كرموز يُحيي موضة الاستعانة بنجوم العالم



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab