تعان يجمع بين سابك  السعودية ونوتنغهام سبيرك  الأميركية
آخر تحديث GMT06:16:41
 العرب اليوم -

سعيًا إلى تسريع وتيرة الحلول الابتكارية

تعان يجمع بين "سابك " السعودية و"نوتنغهام سبيرك " الأميركية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعان يجمع بين "سابك " السعودية و"نوتنغهام سبيرك " الأميركية

الشركة السعودية للصناعات الأساسية
الرياض - العرب اليوم

 

أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أنها تعمل على تسريع خطوات العمل، لتطوير حلول ابتكارية واعدة ومؤثرة، تؤدي إلى إنشاء سوق للطلب من قبل المستخدم النهائي، من خلال التعاون مع "نوتنغهام سبيرك"، وهي شركة متخصصة في تصميم المنتجات والأعمال المبتكرة، ويقع مقرها الرئيسي في كليفلاند، في ولاية أوهايو الأميركية.

تعاون يجمع بين ميزات "سابك " وخبرات " نوتنغهام سبيرك "

وسيجمع التعاون بين الميزات الفريدة للمنتجات المتخصصة التي تمتلكها "سابك"، وخبرات وإمكانات "نوتنغهام سبيرك" الحاصلة على كثير من الجوائز، لتصميم وتسويق منتجات متميزة تستهدف قطاعات صناعية متعددة، في إطار سعي "سابك" المتواصل إلى الإسهام في تمكين "رؤية 2030"، وتطبيق استراتيجيتها لعام 2025، وتوسيع نطاق القيمة التي تقدمها لزبائنها حول العالم.

شهرة واسعة تحظى بها منتجات "سابك "

وقال أرنستو أوشيلو، نائب الرئيس التنفيذي لوحدة المنتجات المتخصصة في "سابك"، إن باقة منتجات "سابك" من البلاستيكيات الحرارية المتخصصة، تحظى بشهرة واسعة في كثير من الصناعات، مثل: السيارات، والتجهيزات الداخلية للطائرات والقطارات، بالإضافة إلى الكهربائيات والإلكترونيات , مضيفًا أن هناك مزيدًا من الفرص أمام المنتجات عالية التخصص، التي تقدم مزيجًا فريدًا من الخواص الحرارية والميكانيكية والكهربائية، للتمكين من صياغة مستقبل جديد لمجالات حيوية، مثل: الرعاية الصحية، والبضائع الاستهلاكية، والطاقة، والسيارات الكهربائية.

أسباب رغبة " نوتنغهام" في التعاون مع "سابك "

وأوضح جون سبيرك، الرئيس المشارك لشركة "نوتنغهام سبيرك" "كلما تعرفنا أكثر على إمكانات باقة منتجات (سابك) من البلاستيكيات الحرارية المتخصصة؛ التي تستهدف مساعدة الزبائن على حل مشكلاتهم المعقدة، تشجعنا أكثر لبدء هذا التعاون , فمن خلال المزج بين حلول مواد (سابك) المتنوعة، وخبراتنا الواسعة في مجال تصميم المنتجات الجديدة التي تلبي احتياجات المستخدم النهائي، سنتمكن من إيجاد عدد لا حصر له من الإمكانات المثيرة، التي تسهم في تقديم قطاعات أعمال مبتكرة".

وتضم باقة منتجات "سابك" الفريدة من البلاستيكيات والمركبات الحرارية المتخصصة، راتنج نوريل، وهو عبارة عن إيثر بولي الفينيلين، ذي القدرة الاستثنائية على الاستقرار المائي والثبات البعدي، بالإضافة إلى تميزه بخصائص العزل الكهربائي , وراتنج التيم، وهو بولي الثيرمايد، يقدم مزيجًا استثنائيًا لا مثيل له يجمع بين القوة والصلابة وتحمل الحرارة ومقاومة المواد الكيماوية، والثبات التدفقي. ومركبات "إل إن بي"، وهي عائلة من المواد الهندسية المصممة لتوفير ميزات الأداء الهيكلي، ومقاومة الصدمات، والتوصيل، وتشتيت الكهرباء الساكنة، والحماية من تداخلات الموجات الكهرومغناطيسية، والإدارة الحرارية، وغيرها من الخصائص التي يتم تحديدها وفق متطلبات التطبيقات.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعان يجمع بين سابك  السعودية ونوتنغهام سبيرك  الأميركية تعان يجمع بين سابك  السعودية ونوتنغهام سبيرك  الأميركية



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab