خبراء المتحف الوطني في بريطانيا يكشفون عن رسومات خفية في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي
آخر تحديث GMT12:16:38
 العرب اليوم -

زاوية رأس الطفل يسوع تغيرت بحيث يمكن رؤية ملامحه في لوحة "عذراء الصخور"

خبراء المتحف الوطني في بريطانيا يكشفون عن "رسومات خفية" في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبراء المتحف الوطني في بريطانيا يكشفون عن "رسومات خفية" في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي

المتحف الوطني في بريطانيا
لندن - العرب اليوم

كشف خبراء في المتحف الوطني البريطاني بالعاصمة لندن عن "رسومات خفية"، في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي عام 1508، تعرف باسم "عذراء الصخور"، حيث أظهرت الرسومات المكتشفة في اللوحة التي يعود عمرها إلى أكثر من 500 عام، تصميمات ورسومات أولية خفية تصور "الملاك والمسيح".

ولجأ الخبراء إلى تقنية تصوير متطورة للكشف عن الرسومات غير الظاهرة للملاك والمسيح، حيث أظهر التحليل الجديد للوحة أن زاوية رأس الطفل يسوع تغيرت بحيث يمكن رؤية ملامحه، في حين أزيلت بضع خصل من شعر الملاك المجعد في اللوحة النهائية، حيث قال المعرض الوطني في لندن: "الآن للمرة الأولى، يمكن رؤية تصاميم ليوناردو المبدئية للملاك والمسيح، التي تظهر اختلافات كبيرة حول كيفية ظهورهما في اللوحة النهائية".

وأضاف البيان "التصميم غير الظاهر يظهر الشخصيتين في مستوى أعلى باللوحة، بينما ينظر الملاك إلى الطفل المسيح، وكأنه يحتضنه"’، ولا تعد هذه المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف سر داخل إحدى لوحات دافنشي، في عام 2005 كشف التصوير بالأشعة تحت الحمراء رسما أوليا خفيا للسيدة العذراء في إحدى اللوحات.

وقد يهمك ايضًا :

مهرجان الشارقة القرائي للطفل يُخصِّص محطة للقصص المُصوَّرة

مدينة العين الإماراتية تستعد لإقامة أول مهرجان سينمائي

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء المتحف الوطني في بريطانيا يكشفون عن رسومات خفية في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي خبراء المتحف الوطني في بريطانيا يكشفون عن رسومات خفية في لوحة رسمها ليوناردو دافنشي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab