لغة اللغات كتاب لـ نغوجى واثينغو أهم روائى كينى
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

"لغة اللغات" كتاب لـ نغوجى واثينغو أهم روائى كينى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "لغة اللغات" كتاب لـ نغوجى واثينغو أهم روائى كينى

"لغة اللغات" كتاب لـ نغوجى
نيودلهي ـ العرب اليوم

صدر حديثًا عن دار Seagull Books، فى كالكوتا، الهند، كتاب بعنوان The Language of Languages لغة اللغات، للكاتب والروائي الكيني الكبير نغوجي واثيونغو، والذى يضم مجموعة من المقالات والمحاضرات عن الترجمة، كتبها وألقاها في العقدين الأخيرين، ويقع فى 113 صفحة.
 
يشار إلى أن الروائي الكيني الكبير نغوجي واثيونغو يعد واحدا من أبرز الأدباء الأفارقة الذين استطاعوا لفت الانظار إلى معاناة القارة الإفريقية فنجح أن يقدم للعالم من خلال أدبه صورة حقيقية لكل الأساليب التي اتبعها الإستعمار في كينيا.
ولد نغوجي واثينغو عام 1938 شمال نيروبي وعمّد باسم (جيمس نغوغي) جريًا على تقاليد الكنيسة التي تخلع أسماء قديسين على أسماء المواليد، تيمناً بهم وطلباً لبركة مرجوة.
 

 درس نغوجي واثينغو في مدرسة الالينس الثّانويّة في نيروبي، وانتقل إلى أوغندا لدراسة الأدب الانجليزي في جامعة جامعة ماكيرير في كمبالا، مما سمح له بالاطلاع على الكتابات الفرانكفونية والاحتكاك بالكتاب الإنجليز، وخلال فترة تعليمه الجامعية هناك عرضت له مسرحية بعنوان "الناسك الأسود" عام 1962.
 
أكمل واثينغو دراسته العليا الجامعية في جامعة ليدز البريطانية، وفي هذه المرحلة وتحديداً عام 1964، نشر روايته الأولى التي زادته شهرة "لا تبكِ يا ولدي" التي كانت الرواية الأولى التي تنشر بالإنكليزية لكاتب من شرق إفريقيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لغة اللغات كتاب لـ نغوجى واثينغو أهم روائى كينى لغة اللغات كتاب لـ نغوجى واثينغو أهم روائى كينى



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab